انتخب حمزة منصور أميناً عاماً جديداً لحزب جبهة العمل الإسلامي، الذراع السياسية للإخوان المسلمين وأبرز أحزاب المعارضة في الأردن.

وفاز منصور بمنصب الأمين العام للحزب بعد حصوله على 62 صوتاً مقابل 55 صوتاً لمنافسه الشيخ محمد الزيود وذلك في الانتخابات التي جرت مؤخراً في مجلس شورى الحزب.

- من مواليد العام 1944، في قرية المنسي، قضاء حيفا.

- حاصل على بكالوريوس لغة عربية وماجستير في المناهج وأصول التربية.

- نائب سابق في البرلمان الأردني لعدة دورات سابقة.

- رئيس كتلة نواب جبهة العمل الإسلامي، 2007.

- رئيس مجلس الشورى لـحزب جبهة العمل الإسلامي الذراع السياسي لـجماعة الإخوان المسلمين في الأردن.

- أمين عام الحزب بين العامين 2002 و2006.

- عمل سابقاً في وزارة التربية والتعليم.

- عضو مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين.

- عضو الأمانة العامة لمؤتمر الأحزاب العربية.

- نائب رئيس الرابطة الدولية للبرلمانيين المدافعين عن القضية الفلسطينية.

- نائب رئيس لجنة التعبئة الوطنية لنصرة العراق سابقاً.

- رئيس جمعية الهلال الأخضر الأردنية.

- يعرف عنه باعتداله ووسطيّته وبعده عن الخلافات والتوترات الداخلية، وعرف خلال مسيرته السياسية بسعيه نحو بناء جبهة معارضة عريضة تجمع الإسلاميين واليساريين والقوميين.

- من أكثر الشخصيات الإسلامية قبولاً لدى القوى السياسية المعارضة. كما يعرف بقربه من قواعد الحركة الإسلامية وشعبيته الفريدة لدى مختلف شرائح الشعب الأردني.

- بالإضافة إلى عمله السياسي والدعوي والتربوي، يعتبر منصور من الوجوه الأردنية المعروفة في إصلاح ذات البين، بالإضافة لكونه خطيباً مفوّهاً.

- له عدة مقالات في الصحافة الأردنية، كما يكتب في بعض الصحف العربية.

- له عدة مؤلفات، منها: كلمات ومواقف، هكذا علمتني دعوة الإخوان المسلمين، نظرات في أداء نواب الحركة الإسلامية، بالإضافة إلى عدد كبير من الدراسات والمقالات.

- وبانتخاب منصور، يكون إسلاميو الأردن وضعوا حدّاً لخلافات احتدمت بينهم طوال الأسابيع الماضية حول منصب الأمين العام، على إثر رفض تيار المعتدلين انتخاب القيادي المتشدد زكي بني أرشيد في أبريل/ نيسان الماضي. وكانت الحركة الإسلامية شهدت تحركات واسعة لاختيار الأمين العام الجديد، إثر تنحي بني أرشيد عن موقعه.