توفيت الكاتبة الأميركية سوزان سونتاغ التي تعتبر في طليعة المثقفين في الولايات المتحدة عن عمر يناهز 71 عاما، بعد صراع طويل مع مرض سرطان الدم.
- من مواليد العام .1933
- ألفت 17 كتابا، وكانت ناشطة في مجال حقوق الإنسان.
- ألفت رواية تاريخية بعنوان: "عاشق البركان"، وكانت في طليعة الكتب التي حققت مبيعات عالية.
- في العام 2000 فازت بجائزة الكتاب الوطني على رواية تاريخية أخرى بعنوان: "في أميركا".
- اشتهرت خصوصا في كتابة المقالات، وحققت شهرة العام 1964 في دراسة كتبتها عن أخلاقيات المثليين.
- في كتابها "ضد التفسير" أعربت سونتاغ عن القلق من أن التحليل النقدي يتدخل في ما يمتاز به الفن من قدرة سحرية.
- كانت تناصر حقوق الإنسان، وكانت تعارض بشكل علني السياسة الخارجية للولايات المتحدة.
- أثارت جدلا واسعا عندما كتبت عن هجمات 11 سبتمبر/ أيلول على الولايات المتحدة تقول: "ان هذه الهجمات ليست جبانة، ولكنها رد على تحالفات وسياسات أميركية معينة".
- في التسعينات، سافرت إلى يوغسلافيا، داعية إلى فعل دولي ضد الحرب الأهلية التي كانت تزداد اتساعا وسخونة.
- زارت العاصمة البوسنية "ساراييفو" العام ،1993 إذ عملت في عرض مسرحية "في انتظار غودو"
العدد 848 - الجمعة 31 ديسمبر 2004م الموافق 19 ذي القعدة 1425هـ