الزعيم القرغيزستاني المعارض كورمانبك باكييف الذي تركزت عليه الأضواء بعد أن احتل متظاهرون معارضون مقر الحكومة في بشك أمس الأول الخميس هو رئيس سابق للوزراء سبق أن قمع مظاهرات بالقوة عندما كان في السلطة.

- من مواليد العام . 1948

- اقتصادي تولى منصب محافظ إقليم تشوي الغني.

- رئيس حركة شعب قرغيزستان.

- رجل اقتصاد متمرس في الشئون الحكومية ويتمتع بشعبية في جنوب البلاد حيث ولد وكذلك في الشمال.

- عمل رئيسا للحكومة من العام 2000 حتى مايو/أيار العام .2002

- أثبت باكييف كفاءته كرجل قادر على الالتزام بقواعد مالية صارمة من أجل معالجة عبء الديون الضخمة التي أثقلت كاهل الجمهورية السوفياتية السابقة.

- في عهده سمحت قرغيزستان للولايات المتحدة بإقامة قاعدة عسكرية جوية بالقرب من العاصمة بشكك وسجن الزعيم المعارض فيليكس كولوف بتهمتي السرقة واساءة استغلال السلطة. وأخرج المحتجون كولوف من سجنه أمس الأول الخميس.

- قمعت حكومة باكييف بالقوة المظاهرات المناوئة لها وقال وزير داخليته إن أعمال الشغب التي شهدها الإقليم الذي ينتمي اليه باكييف في جنوب البلاد في مارس/آذار 2002 استهدفت إسقاط الحكومة.

- انتقل باكييف الى صفوف المعارضة بعد استقالته وتزعم الحركة الشعبية القرغيزستانية وقاد الاحتجاجات على الانتخابات التي جرت هذا العام والتي فقد فيها مقعده في البرلمان.

- اضطر للاستقالة بعد تحول مظاهرة للمعارضة في جنوب البلاد إلى العنف وإطلاق الشرطة النيران على المتظاهرين، ما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص.

- يعتقد البعض أن علاقته بذلك الحادث تجعل من الصعب عليه تمثيل المعارضة الموحدة