أكد رئيس أركان الجيوش الأميركية الأميرال مايكل مولن، أمس الأول (الأحد) أن خطة الهجوم الأميركية على إيران جاهزة، إذا امتلكت طهران السلاح الذري، لكنه أعرب عن قلق شديد من عواقبها.

- من مواليد أكتوبر/ تشرين الأول العام 1946، في مدينة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا الأميركية.

- والده رجل علاقات عامة، عمل في مجال تسويق الأفلام في هوليود.

- تخرج من الأكاديمية البحرية الأميركية في العام 1968.

- شارك بعدها في حرب فيتنام.

- بالإضافة إلى خبرته العسكرية في البحرية، فهو حاصل على دبلوم في مجال العلوم الإدارية من جامعة هارفارد الأميركية في العام 1991.

- تصفه بعض وسائل الإعلام بالرجل البراغماتي

- شارك في عدة مهام ضمن القوات البحرية الأميركية وحلف الناتو.

- خدم في عدة مناصب قيادية على متن حاملات طائرات أميركية مختلفة.

- تولى قيادة عدة سفن ومدمرات حربية أميركية.

- قائد الأسطول الأميركي الثاني.

- تولى مهمات ضمن قوات حلف الناتو المنتشرة في البلقان (يوغسلافيا السابقة)، وكذلك قيادة القوات البحرية الأميركية في أوروبا.

- نائب قائد العمليات البحرية، 2003.

- قائد القوات البحرية الأميركية في أوروبا.

- القائد الإقليمي لقوات حلف شمال الأطلسي في نابولي بإيطاليا.

- قائد عمليات الأسطول الأميركي، 2005.

- مستشاراً عسكرياً للرئيس الأميركي السابق جورج بوش.

- رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية، أكتوبر 2007.

- بعد تعيينه رئيساً لهيئة الأركان، صرح بضرورة دعم العملية السياسية في العراق لتحقيق الأمن والاستقرار، وأن لا للحل العسكري وزيادة عدد الجنود، ولا للبقاء في العراق بشكل دائم، تعتبر حلولاً للوضع القائم. لكنه في الوقت نفسه فتح باباً لعدد من التوقعات، حين وعد من ناحية أخرى بتحضير الجيش الأميركي لمواجهة مهمات مستقبلية تتجاوز حربي أفغانستان والعراق، وهو لا يتردد في الإعلان عن قلقه مما يعتبره أعمالاً عدائية لإيران في العراق وأفغانستان.

- قال مولن لقناة «إن بي سي» الأميركية التلفزيونية يوم الأحد الماضي، إن عملية عسكرية على إيران قد تكون لها «عواقب غير متوقعة يصعب استباقها في منطقة على هذه الدرجة من انعدام الاستقرار». لكنه أضاف أنه على رغم ذلك لا يمكن للولايات المتحدة أن تسمح لطهران بامتلاك السلاح النووي. وقال: «بصراحة إن كلا الخيارين يقلقانني كثيراً».