قال مدير المنتخب الأولمبي للكرة محمد قاسم انه لم تكن هناك تناقضات لا فنية ولابدنيه بين المعسكر الذي أقيم في تركيا وبطولة الخليج الأولمبية (2) التي أقيمت في الدوحة بل كان هناك عمل بدأ مع بداية المعسكر واستمر حتى البطولة ولابد من استمراريته حتى أولمبياد لندن 2012.
وأضاف «نعم في معسكر تركيا كانت أمورنا ايجابيه والأمر نفسه في البطولة وان لم نحرز فيها أي هدف الا ان التطور الفني كان واضحاً من مباراة إلى أخرى إذ لم نظهر بالأداء المطلوب أمام عمان ولكننا أمام قطر كنا الأفضل وخرجنا بالحظ بعد الركلات الترجيحية وتصاعد الأداء الفني أمام السعودية التي قدمنا فيها أفضل عروضنا واضعنا ركلة جزاء وخرجنا أيضاً بركلات الترجيح».
ورداً على سؤال «الوسط الرياضي» بشأن الأمور البدنية والتكتيكية غير الموجودة مع الفريق أجاب قاسم: «لو ترى متى بدأنا الإعداد فهل من المنطقي في ظل هذه الفترة البسيطة ان نستطيع ان نصل إلى الأمور البدنية العالية والأمور التكتيكية المطلوبة وان كان المعسكر على فترتين صباحية ومسائية ولكن الحكم على مثل هذه الظروف يعتبر ظلماً في البطولة الخليجية الأولمبية وليس من المنطق ان نتوقع بان يظهر الفريق سوبر ستار إذ إنه يحتاج إلى المزيد من الوقت من أجل التأقلم وتجربة اللاعبين بالصورة الجيدة وان يكون الانسجام واضحاً».
وأضاف: «فإعدادنا لم يكن مثل المنتخبات الأخرى إذ إن قطر بدأ إعداده منذ يناير/ كانون الثاني من العام الجاري ولم يكن بالصورة المطلوبة واما الكويت فتأهل إلى النهائي ولكنه لم يفز في أي مباراة بتعادله في مبارياته وفوزه على عمان بركلات الترجيح فهذا هو الواقع في البطولة ولذلك ذهبنا إلى الدوحة وكنا نهدف إلى كسب الخبرة والمشاركة والتأقلم على مثل هذه البطولات وتعتبر مباراة عمان الأولى هي المباراة الأولى في إعداد الفريق ونحن راضون عنه».
واما بشأن عصبية المدرب في التوجيه قال قاسم: «هذه طريقة عمل المدرب في التوجيه وسياسته ولكن من الممكن أن نجلس معه لاعطائه هذه الملاحظات وأنا لم أكن في عصبية وإنما قمت في إحدى المباريات لتهدئة المدرب اثر احتجاجه على قرارات الحكم».
وأضاف «أكرر قولي نحن نحتاج إلى الوقت ولا نبيع الكلام (الفاضي) ولا نعطي الكلام المعسول ولا نظلم المنتخب الأولمبي بهذه الصورة السلبية ونحن نسعى لجعل الفريق يلعب مباريات كثيرة ويستفيد منها حتى يستطيع التأهل إلى اولمبياد لندن 2012 وبالتالي قررنا أن يكون مواليد اللاعبين 1989 لزيادة الاحتكاك ولدينا نظرة في هذا الأمر بهدف خلق فريق رديف للفريق الأول. ويكفي متابعة مدرب المنتخب الأول للفريق الأولمبي واختياره بعض الوجوه للفريق الأول وهذا هو هدفنا الذي بدأناه».
العدد 2892 - الجمعة 06 أغسطس 2010م الموافق 24 شعبان 1431هـ
ماعتقد
ماعتقد الكلام الي تقوله صح لان لوكان صحيح خال انشوف النتيجه طبعا صفر في مباره لامور الفنيه ماعتقد كانت هنك اي فنيات كل لاعب احاول يشتهد فرديا وماكو تفاهم بين اللاعبين تنفيذ الركلات الجزائيه او لاخطاء كان سيا جدا وتنفيذ رميات التماس خطاء ، فاشلون اتقول استفدتو من المعسكر يا اداري المنتخب اي استفدتو شي واحد بس السفر للخارج والرفاهيا الي كانتو وكنا انشوفها في الجرايد الي كل يوم رايحين مجمع للتسوق وبس والجرايد نشرت الصور كما اعتقد
منتخب للنسيان
من أسوا المنتخبات التي شاهدتها تمثل البحرين إن لم يكن أسوأها على الإطلاق
منتخب للنسيان ودورو لكم على لاعبين ثانيين فيهم أمل شوي