أدى عادل عبدالمهدي اليمين الدستورية الخميس الماضي بصفته نائبا للرئيس العراقي. - ولد في بغداد العام .1948 - أنهى دراساته العليا في السياسة والاقتصاد في فرنسا. - عمل في عدد من مراكز البحوث الفرنسية، آخرها رئيسا للمعهد الفرنسي للدراسات الإسلامية. - رأس تحرير عدد من المجلات باللغتين العربية والفرنسية كما قام بتأليف الكثير من الكتب. كان ناشطا سياسيا منذ صباه، وسجن، وعذب ثم حكم عليه بالاعدام مرارا في الستينات. - فصل من عمله وسحب جواز سفره في 1969 وأرغم على ترك البلاد إلى منفاه في فرنسا. - عاش في إيران لمدة من الزمن وانضم للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق وعمل كممثل المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في كردستان من 1992 حتى .1996 - عمل كنائب لعبدالعزيز الحكيم في مجلس الحكم العراقي. - تمكن من حمل الأسرة الدولية على إلغاء قسم كبير من الديون العراقية. - من القادة الرئيسيين في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق. - بدأ نشاطه السياسي في شبابه في خط مختلف تماما فقصد فرنسا العام 1969 وأقام في بواتييه "وسط" إذ حصل على إجازة دكتوراه في الاقتصاد. - غادر فرنسا إلى إيران بعد الثورة الإسلامية في مطلع الثمانينات ليعود مجددا إلى بواتييه العام 1982 قبل ان يصبح ممثلا للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق في منطقة كردستان ما بين 1992 و.1996 - عاد عبدالمهدي الاب لأربعة أولاد جميعهم يحملون الجنسية الفرنسية، إلى بغداد بعد سقوط نظام صدام حسين في ربيع .2003 - عين وزيرا للمالية في حكومة رئيس الوزراء إياد علاوي في يونيو/ حزيران 2004 فدعا إلى اعتماد اقتصاد السوق مبتعدا عن النظام الموجه المعتمد في عهد صدام حسين. - أوضح سابقا المهمة الأولى المتحتمة على الحكومة الجديدة تقضي بتشجيع اقتصاد السوق والقطاع الخاص بدل تطوير البيروقراطية. - يدعو نائب الرئيس المنتخب الذي ترشح للانتخابات التشريعية على لائحة الائتلاف العراقي الموحد، إلى اللامركزية