العدد 990 - الأحد 22 مايو 2005م الموافق 13 ربيع الثاني 1426هـ

نعم... إني أنام في المقبرة!

"أنا الآن أنام في مقبرة بعد أن ضاقت جميع السبل بي". .. بهذه الكلمات استهل استقبالنا له في "الوسط".

ثم أكمل: كنت أعمل عامل اتصالات وتوصيل بحري عبر طراد في إحدى الشركات، وتعرضت لحادث نتجت عنه كسور في العمود الفقري، وتم تعويضي بما نسبته 5 في المئة وهي نسبة تعطى للإصابات البسيطة... فكيف وأنا الآن عاجز عن العمل. إني لا أسأل من العدالة سوى التشخيص والعدالة في التعويض، بعد أن أصبحت عاجزا عن كل شيء حتى عن دفع إيجار البيت... الأمر الذي اضطرني إلى النوم في المقبرة!

"الاسم والعنوان لدى المحرر

العدد 990 - الأحد 22 مايو 2005م الموافق 13 ربيع الثاني 1426هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً