أكد مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان، أن الانسحاب الأميركي من العراق يأتي ضمن تنفيذ خطة إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي أعلن الـ31 من أغسطس/ آب الجاري، موعداً لانتهاء المهام القتالية للجيش الأميركي وسحب معظم وحدات هذا الجيش على أن تبقى بعض القوات لتدريب الجيش العراقي والشرطة العراقية ومساندته على حفظ الأمن.

وأضاف فيلتمان الذي كان يتحدث في مؤتمر صحافي عقده أمس (الأربعاء) عبر الهاتف في مقر السفارة الأميركية في كل من المنامة، الكويت، القدس، وتونس بأن الاتفاقية الأمنية بين واشنطن وبغداد ستنتهي مع حلول سبتمبر/ أيلول 2011. موضحاً بأنه لا يقلل من عنف تنظيم القاعدة لكن هناك تحول إيجابي في الإجراءات الأمنية المتخذة حالياً.

- ولد في منطقة غرينفيل بولاية أوهايو الأميركية.

- حاصل على شهادة في التاريخ والفنون الجميلة، جامعة ولاية بال الأميركية، 1981.

- ماجستير في القانون الدبلوماسي، جامعة تافتس، 1983.

- التحق بالسلك الدبلوماسي الأميركي في العام 1986.

- عمل في بداية عمله في السفارات الأميركية بأوروبا الوسطى.

- مسئول اقتصادي في السفارة الأميركية في المجر، (1988 - 1993).

- مكتب نائب وزير الخارجية الأميركية، (1991 - 1993).

- درس اللغة العربية في الأردن بين العامين (1994 و1995).

- موظف في السفارة الأميركية في إسرائيل، (1995 - 1998).

- رئيس دائرة الشئون السياسية والاقتصادية بالسفارة الأميركية في تونس، (1998 - 2000).

- موظف بالسفارة الأميركية في إسرائيل، (2000 - 2001).

- قنصل عام في القدس، مختصاً بالأراضي الفلسطينية، (2001- 2003).

- شارك تحت إشراف مارتن أنديك في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون في إعداد خريطة الطريق، وهي خطة السلام التي اقترحتها اللجنة الرباعية (الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والأمم المتحدة).

- منسق عام إقليمي لسلطة التحالف في كردستان العراق، (يناير/ كانون الثاني 2003 لغاية أبريل/ نيسان من العام نفسه).

- سفير الولايات المتحدة في لبنان، (2004 - 2008).

- مساعد وزيرة الخارجية بالوكالة لشئون الشرق الأدنى، ديسمبر/ كانون الأول 2008.

- مساعد وزيرة الخارجية وكبير دبلوماسيي الولايات المتحدة لشئون الشرق الأدنى، أبريل/ نيسان 2009.