يصل الامام فيصل عبد الرؤوف الى البحرين اليوم (الخميس) ويستمر حتى الاثنين ومن ثم يذهب الى الى الدوحة وبعد ذلك الى الامارات، وذلك ضمن حملة توعوية تمولها وزارة الخارجية الاميركية بشأن خطط لبناء مسجد في نيويورك بالقرب من غراوند زيرو (سابقا برجا مركز التجارة العالمية) لهجمات 11 سبتمبر / ايلول 2001، وذلك بهدف تعزيز التسامح الديني، وفي كل بلد من المتوقع ان يناقش حياة المسلمين في أميركا، ولكنه لن يسمح لجمع التبرعات للمسجد خلال الرحلة الرحلة.
وقد أبرزت جولة عبد الرؤوف الانتباه بسبب خططه لبناء مركز إسلامي قرب "غراوند زيرو" وأثارت خصوم المشروع الذين يقولون انه من غير المناسب وعدم الاحترام لضحايا الهجمات الارهابية وأسرهم. وأصبح الجدل السياسي قبل انتخابات التجديد النصفي للكونغرس في نوفمبر/ تشرين الثاني موضوعا بالغ الحساسية في أميركا.
زعيم مسلم موفد من الخارجية الأميركية
هل هو ذاته زعيم أحدى طوائف الإسماعيلية والذي ورث الإمامة كما يقولون عن أسلافه؟
طلب طلب طلب
ومرة وحدة كلم الجماعة حق يسمحون لينا ببناء مساجد في مدينة حمد ومسجد الحاج حسن في منطقة السيف
ولا تنسى مساجد في الرفاع صار لينا دهر في البحير ما لينا مكان نصلي فيه
.....
....... حياك في المملكه الحبيبه