العدد 2920 - الجمعة 03 سبتمبر 2010م الموافق 24 رمضان 1431هـ

لويد أوستن

بدأت القوات الأميركية في العراق رسمياً يوم الأربعاء الماضي، مهمتها الجديدة بعنوان «الفجر الجديد» بقيادة الجنرال لويد أوستن بدلاً من الجنرال ريمون أوديرنو.

وأعلن نائب الرئيس الأميركي جوزف بايدن رسمياً المهمة الجديدة للقوات الأميركية في العراق بالتزامن مع تغيير في رأس القيادة، وذلك بتعيين الجنرال أوستن قائداً للقوات الأميركية المتبقية في العراق، وذلك بعد إتمام انسحاب الوحدات المقاتلة.

- من مواليد أغسطس/ آب العام 1953. في ولاية جورجيا.

- القائد العام للقوات الأميركية في العراق،1 سبتمبر/ أيلول 2010.

- في 30 يونيو/ حزيران 2010، صادق عليه مجلس الشيوخ الأميركي قائداً للقوات الأميركية في العراق.

- درس في الأكاديمية العسكرية «ويست بوينت»، وتخرج بدرجة البكالوريوس في العلوم.

- ماجستير في إدارة الأعمال، جامعة ويبستر.

- انضم إلى صفوف القوات المسلحة الأميركية العام 1975.

- خريج دورة المشاة في الجيش الأميركي.

- عمل ضمن القوات الأميركية المنتشرة في ألمانيا الغربية، وشغل منصب قائد فصيلة.

- بعدها انضم إلى الفرقة 82 المجوقلة، بقاعدتها في نورث كارولينا الأميركية.

- ضابط عمليات في الجيش الأميركي، 1981.

- عمل في الأكاديمية العسكرية الأميركية الواقعة بنيويورك.

- خدم في صفوف قوات المشاة، وصولاً لمنصب مدير الخطط والتدريب.

- في العام 1993، عاد إلى صفوف الفرقة 82 المجوقلة، برتبة قائد كتيبة.

- بعدها قائد لواء في الفرقة 82.

- رئيس شعبة العمليات المشتركة في هيئة الأركان المشتركة بوزارة الدفاع الأميركية بالعاصمة، واشنطن.

- شارك في عمليات غزو العراق العام 2003، وكان نائباً لقائد فرقة المشاة الثالثة خلال الغزو.

- قائد عام فرقة مشاة، (2003 – 2005).

- شارك في عمليات الجيش الأميركي المتمركزة في أفغانستان.

- رئيس هيئة أركان في القيادة المركزية الأميركية، (2005 – 2006).

- قائد الثامن عشر المحمول جواً، 2006.

- نائب قائد القوات الأميركية والمتعددة الجنسيات في العراق، فبراير/ شباط 2008. لكل من القائد السابق الجنرال ديفيد بترايوس ومن ثم الجنرال ريمون أوديرنو، لغاية أبريل/ نيسان 2009.

- مساعد رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش مايكل مولن، برتبة مدير هيئة الأركان المشتركة، 2009.

- وبلغ عدد القوات الأميركية الواقعة تحت قيادة أوستن حالياً، دون الـ 50 ألفاً، وذلك بعد انسحاب الوحدات المقاتلة، بعد أن كان العدد يقارب الـ 170 ألف جندي في ذروته العام 2007 في ظل تطبيق الاستراتيجية الأمنية الجديدة آنذاك.

- ووفقاً للاتفاقية الأمنية بين البلدين، يتعين على الخمسين ألف جندي الانسحاب نهاية العام 2011. لكن غيتس لم يستبعد خلال لقائه الضباط والجنود بقاء هذه القوات إلى ما بعد هذا الموعد شرط توجيه الحكومة العراقية طلباً بهذا الخصوص.

العدد 2920 - الجمعة 03 سبتمبر 2010م الموافق 24 رمضان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً