أعلن الائتلاف الوطني العراقي ترشيح نائب رئيس الجمهورية القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي عادل عبدالمهدي، لمنصب رئاسة الحكومة ليكون المرشح الثالث للمنصب بعد كل من مرشح ائتلاف العراقية إياد علاوي ومرشح ائتلاف دولة القانون نوري المالكي.

- من مواليد العام 1948، في العاصمة العراقية، بغداد.

- أحد قيادي المجلس الإسلامي الأعلى في العراق.

- شارك والده في ثورة العشرين العراقية، وأصبح وزيراً في عهد الملك فيصل الأول في عشرينيات القرن الماضي.

- دراسات عليا في السياسة والاقتصاد في فرنسا.

- عمل في عدد من المراكز البحثية في فرنسا.

- تقلد منصب رئيس المعهد الفرنسي للدراسات الإسلامية.

- ترأس تحرير عدة مجلات باللغتين العربية والفرنسية، وألف بعض الكتب.

- التحق بحزب البعث في سنوات شبابه الأولى عندما كان الحزب في سنوات تأسيسه المبكرة وكانت له صلة معروفة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين.

- تأثر بالأفكار القومية العربية والاشتراكية العربية ولكنه ترك الحزب العام 1963، مع بدء عمليات القتل والسجن والتشريد للمعارضين السياسيين. وتم سجنه، كما حُكم عليه بالإعدام في ستينيات القرن الماضي.

- تبنى في حياته عدة أفكار واتجاهات سياسية مختلفة، منها الفكر الاشتراكي، وصولاً إلى الفكر الإسلامي.

- في العام 1969، تم سحب جواز سفره، ليغادر العراق مرغماً بعدها.

- عاش فترة في فرنسا، وفي العام 1972 ذهب إلى سورية، ومن ثم إلى لبنان، وغادرها العام 1982 (إبان الاجتياح الإسرائيلي) متجهاً إلى فرنسا.

- ساهم في تأسيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، في ثمانينيات القرن الماضي بإيران.

- ممثل المجلس في كردستان العراق بين العامين 1992 و1996.

- نائب رئيس المجلس السابق الراحل عبدالعزيز الحكيم في مجلس الحكم العراقي (بعد سقوط نظام صدام حسين العام 2003).

- وزير المالية العراقي (في عهد حكومة إياد علاوي)، 2004.

- شارك مع الإدارة الأميركية في المفاوضات الخاصة بشطب الديون الخارجية العراقية وأقنع عدداً من المانحين الدوليين أثناء توليه المنصب بإسقاط جزء كبير منها.

- نائب الرئيس العراقي، منذ العام 2005.

- له صداقة طفولة مع أحمد الجلبي (رئيس المؤتمر الوطني العراقي) وإياد علاوي (رئيس الوزراء السابق)