أنقد الرفاع نفسه من ورطة الإياب بعد الفوز الذي حققه على بطل فيتنام دا نانغ بثلاثية نظيفة أحرزها في الشوط الثاني ليرفع من حظوظه للتأهل إلى نصف النهائي واجتياز الرحلة الأخيرة مع الفريق الفيتنامي نفسه في فيتنام في الأسبوع المقبل بأمل تحقيق الطموحات البحرينية بتجديد العهد مع أمل الوصول إلى المباراة النهائية.
الرفاع وعلى رغم الفوز الا انه كان عقيماً في أدائه الفني ولو كانت أفضليته واضحة لتواضع مستوى الفريق المنافس فأوقع نفسه في المحظور في الشوط الأول بطريقة لعب غريبة قام المدرب بتغييرها في الشوط الثاني عندما استغنى عن راكع من الارتكاز والاكتفاء بمختار واشراك العجيمي والدفع به إلى الهجوم. فيما شارك جعفر طوق بدلاً من عبدالرحمن مبارك ليدفع بالبرازيلي عبودا في الهجوم إلى جانب ريكو لتنفتح شهية الرفاع بالبديلين محمود العجيمي عندما باغت الحارس بتسديدة من خارج منطقة الجزاء استقررت في المرمى على يمينه عند الدقيقة 11 وأضاف عبودا الهدف الثاني في الدقيقة 39 من كرة راسية لعبها في المرمى قبل الحارس ليختم ريكو أهداف الرفاع في الوقت بدل الضائع اثر ركلة جزاء بعد عرقلة حسين سلمان من قبل مدافع فيتنام ولعبها على يمين الحارس الذي اتجه للجهة اليمنى.
وبهذا الفوز رفع الرفاع من حظوظه في رحلة الاياب والتي ستقام يوم 21 من الشهر الجاري في فيتنام والذي يحتاج فقط إلى التعادل أو الخسارة بأقل من هدفين ليتأهل إلى الدور قبل النهائي من البطولة الآسيوية.
بداية متواضعة فنياً للفريقين مع فرصة مؤكدة أضاعها الرفاع في الدقيقة 4 من كرة امامية امام المرمى لعبها نضال اسماعيل قبل الحارس الكرة في المرمى ولكن دفاع دا نانغ أبعد الكرة سريعاً الى ركنية. وغير ذلك كان اللعب خارج النص الفني خصوصاً من الرفاع الذي غابت عنه البصمة التكتيكية وسط استقرار الجهاز الفني لثلاثة مواسم على التوالي كان من المقترض ان الفريق هضم الجانب الفني والتكتيكي للمدرب ولكن الرفاع لعب من دون ان يعرف ما يريد في الحال الهجومية سواء كان ذلك في صناعة الكرات أو توزيعها على جميع مساحات الملعب. في الوقت إلى تشابه مهام عبدالرحمن مبارك وريكو اللذين يتقدمان ويرجعان في نفس الوقت ما أبعد عن الفريق الحال الخطرة. مع محاولات غير مؤثرة لصانع الألعاب حسين سلمان الذي اصر كثيراً في الاحتفاظ بالكرة فكان له دفاع الفريق الفيتنامي لم يكن بالفريق المخيف بل كان بإمكان الرفاع السيطرة المطلقة للميدان لو فقط عرف كل لاعب مهمته في الحال الهجومية وحتى اثناء الرجوع إلى الدفاع.
إصابة المدافع راشد العلان في الدقيقة 8 فرضت على المدرب إجراء تبديل مبكر اضطراري الذي اشرك فيه البرازيلي ادلسون عبودا ليشرك إسماعيل في العمق الدفاعي مع محمد، فيما تفرغ عبودا إلى صناعة الكرات الهجومية واعاد نضال إسماعيل الجهة اليسرى للدفاع بدلاً من مكانه في البداية في الوسط للاستفادة منه في الانطلاقات الهجومية. كانت طريقة الرفاع مكشوفة تماماً في الحال الهجومية ولم نر ما يشفع له من صنع الكرات الإحراز الأهداف فكان الأداء الفني عقيماً وليس فيه ما يبعث على التفاؤل.
اما الفريق الفيتنامي فاستفاد كثيراً من اللعب الغير منظم للرفاع طوال الشوط الأول والذي ساعده في التمركز بصوره قوية في منطقته الدفاعية وكان يلعب 5/4/1 لمنع وسط الرفاع وهجومه من المباغتة مع بعض الكرات المرتدة الغير مجدية، وبالتالي كان له ما اراده وخصوصاً في ظل ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة بالنسبة اليه والتي لم يكن معتاداً عليها فاثر عليه بشكل كبير في التحرك والذي كان واضحاً انه لم يرد انهاك نفسه بالتوقف والحركة مستفيداً كما قلنا من سوء أداء الرفاع. وكان غير مستعجل في نقل كراته ولعب على الوقت فله ارادة في الخروج بالتعادل السلبي.
حتى مراقبته هجوم الرفاع لم تكن فاعلة ومر الرفاع كثيراً في كراته العرضية أو الامامية ولكن السلبية كانت المسيطرة على كرات الرفاع.
مع بداية الشوط الثاني أجرى مدرب الرفاع تغييراً بإخراج لاعب الوسط حمد راكع واشراك محمود العجيمي، وكان في ذلك اشارة واضحة من الاستغناء عن احد الارتكازين والتوجه الى اللعب بالضغط الهجومي بشكل أكبر مع مساعدة من حسين سلمان وعبودا ونضال اسماعيل وريكو ومبارك، ولكن أيضاً لم يكن الرفاع بالصورة المطلوبة مع هذا التغيير الذي من المفترض ان تتغير معه طريقة اللعب بسبب عدم تنظيم اللعب والإصرار اللعب في مساحات ضيقة والاختراق من العمق الدفاعي للفريق الفيتنامي الكثيف بلاعبيه وعدم اللجوء لفتح الطرفين والاعتماد على الكرات العرضية والتي وضح معها ضعف الطرفين في دفاع الفيتناميين، وفعلاً حصل الرفاع على أكثر من كرة ولكن عدم تمركز مبارك أو ريكو بالشكل السليم أمام المرمى فوت على الفريق الكثير من الكرات الخطرة. وخلال الدقائق الأولى لم يحصل الا على فرصة واحدة عند الدقيقة 8 من كرة لعبها عبودا أمام المرمى طار لها مبارك «باك ورد» بصورة جميلة ورائعة ولكنها خرجت خارج المرمى. وعند الدقيقة 11 استطاع الرفاع ان يفك طلاسم دفاع بطل فيتنام من تسديدة مباغته نفذها البديل محمود العجيمي ذهبت أرضية على يمين الحارس في المرمى من دون ان يحرك أي ساكن لها ويحرز هدف فريقه الأول.
خلال هذا الشوط سيطر الرفاع على الكرة ولعب في منطقة فيتنام أكثر وخصوصاً مع التغيير، ولكن ظلت السلبية تلوح بين مبارك وريكو ولم نر منهما التفاهم والانسجام، وصار كل لاعب يلعب بحسب قدراته الفردية والمهارية فضاعت على الفريق الخطورة العقلية. مشكلة الرفاع الانتشار الغير سليم وتوزيع الكرات بشكل عشوائي وغير دقيق اربك الفريق في صناعته الكرات الخطرة الامامية.
في المقابل، كان دفاعه مفتوحاً ولو كان هجوم بطل فيتنام جاداً في كراته بشكل فاعل لاستطاع ان يهدد مرمى محمود منصور وخصوصاً في العمق الدفاعي المهزوز.
وضحت كرات نضال إسماعيل من الجهة اليسرى العرضية التي لم تجد المهاجم المتمركز بين دفاع فيتنام بالصورة المؤثرة فمرت من دون الاستفادة منها.
بطل فيتنام في هذا الشوط وضح عليه الإرهاق والانهاك والتعب من حرارة الجو والرطوبة، ولكن الرفاع لم يستفد من هذه الحالة وصار يلعب بحسب ما يريده المنافس وفوت على نفسه الوقت الذي يمر بأداء مكشوف غير منظم. وأضاع ريكو هدفا مؤكدا في الدقيقة 32 من كرة عرضية لعبها البري أمام المرمى مواجهاً الحارس الذي لعبها في جسمه اثناء خروجه له ليضيع هدف مؤكد للرفاع.
وكما قلنا، الطرفان في دفاع فيتنام كانا مكشوفين تماماً وحالة الإرهاق كانت واضحة، ومع ذلك اصر الرفاع في هجومه على الاختراق من العمق أو الاحتفاظ بالكرة في استعراض غريب وعجيب بدلاً من تفعيل الكرات للخطورة الحقيقية، ولم يستفد من ضعف هذه الثغرة المؤثرة. وفي الدقيقة 34 اشرك مدرب الرفاع جعفر طوق مكان عبدالرحمن مبارك على أساس حفظ الجهة اليمنى عندما أوعز للبرازيلي عبودا في اللعب إلى جانب ريكو ولعب طوق من الخلف لعل وعسى تتبدل الطريقة. وكاد الفريق الرفاعي يتمكن من إضافة الثاني لن كرة عرضية لعبها ريكو على طريقته الخاصة من دون ان تجد من يكملها المرمى. ولكن البرازيلي عبودا عوض الفرصة الضائعة بهدف ثانٍ من كرة ثابتة لعبها محمد دعيج عالية أمام المرمى لعبها عبودا برأسه قبل الحارس في المرمى عند الدقيقة 39.
أدرت المباراة بطريقة «الحروب» ومباراة
الإياب ستكون أصعب رغم الثلاثة
أكد مدرب فريق الرفاع الكروي البرتغالي جاريدو أن فريقه حقق الأهم بفوزه بالنقاط الثلاث على فريق دانغ الفيتنامي بثلاثة أهداف والذي كان الهدف الذي سعى إليه الفريق خلال المباراة.
وقال جاريدو في المؤتمر الصحافي الذي أعقب المباراة: «توقعت أن تكون المباراة صعبة لكن مجريات المباراة سارت وفق ما نشتهي، وبالنسبة لي أدرت اللقاء على طريقة الحروب إذ لم أرم بجميع أسلحتي في المباراة منذ البداية وخصوصاً في ظل غموض الفريق الفيتنامي، ومن ضمن الأسلحة التي احتفظت بها محمود العجيمي وجعفر طوق اللذين أشركناهما في الشوط الثاني وكان لهما دور إيجابي في أداء الفريق، كما لا ننسى أن هذه أول مباراة للفريق في الموسم الجديد وهناك عناصر جديدة انضمت للفريق وبالتالي أثرّ ذلك على عدم الانسجام الكامل بين عناصر الفريق بعكس الفريق الفيتنامي الذي انتهى للتو من منافسات الدوري في بلاده».
وأضاف جاريدو «انعكست تلك الظروف على أداء الفريق في الشوط وعلى رغم ذلك خلقنا فرصا سهلة لم نستثمرها جيداً وأن سوء التوفيق لازم بعض اللاعبين في الفرص الكثيرة التي سنحت خلال المباراة لكن المهم أننا سجلنا 3 أهداف».
وأكد جاريدو أن المهمة لم تحسم بعد فهناك مباراة إياب حاسمة في فيتنام يجب أن يكون الفريق حاضراً فيها بقوة من جميع النواحي وأنه لن يغير تعامله وحساباته مع المباراة المقبلة من حيث التشكيلة أو أسلوب اللعب لكن التغيير قد يكون من جانب الفريق الفيتنامي الذي سيرمي بكامل ثقله في أرضه وجمهوره من أجل التعويض وأن لكل مباراة ظروفها وسيكون كامل الصفوف وخصوصاً ان هناك مهاجماً أرجنتينياً لديه سيشارك في الإياب بعد إيقافه أمس، وبالتالي يجب وضع حساب لجميع تلك الأمور.
قادرون على رد الهزيمة ولدينا
من يسجل الأهداف في الإياب
أرجع مدرب دانغ الفيتنامي داك خسارة فريقه أمام الرفاع إلى نقص صفوف فريقه وحرارة الطقس والرطوبة التي كان لها تأثير كبير على تحركات وأداء لاعبي فريقه.
وقال داك: «لعب فريقي بصورة جيدة في الشوط الأول وسنحت لنا بعض الفرص وكانت تمريراتنا جيدة، لكن في الشوط الثاني بدأ تأثير نقص الصفوف والطقس على فريقي فبدا عليه الإجهاد والأخطاء، بالإضافة إلى أن فريق الرفاع كان جيداً من الناحية الفنية وكذلك البدنية والجسمانية، وسعينا الى التعادل في المباراة الذي سيكون فوزاً بالنسبة لنا لكن الظروف حرمتنا من تحقيق ذلك».
وأكد داك أن أمل فريقه لم ينته بالخسارة بثلاثة أهداف نظيفة، إذ سيكون وضع الفريق مختلفاً في الإياب في فيتنام وسيظهر بصورة أقوى وخصوصاً مع عودة المهاجم الأساسي الأرجنتيني الذي يتمتع بقدرة على تسجيل الأهداف.
تعرض مدافع فريق الرفاع راشد العلان إلى الإصابة مجدداً بعد مرور 7 دقائق من بداية المباراة أمام دانغ الفيتنامي ليغادر الملعب وشوهد يمشي بالعكاز بعد المباراة.
ويبدو أن الإصابة اللعينة تطارد العلان منذ انتقاله إلى الرفاع مطلع الموسم الماضي إذ تعرض الى إصابة الرباط الصليبي التي أبعدته عن الملاعب طيلة الموسم الماضي، والمؤشرات تشير إلى أن الإصابة تجددت في مكان عملية الرباط، وذلك ما سيتحدد في الفحوصات بالأشعة التي ستجرى له اليوم.
شهدت مباراة الرفاع ودانغ الفيتنامي حضور عدد من الشخصيات الرياضية تقدمها القائم بأعمال رئيس المؤسسة العامة للشباب والرياضة هشام الجودر والنائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الشيخ خالد بن عبدالله ورئيس نادي الرفاع الشيخ عبدالله بن خالد وعدد من أعضاء شرف نادي الرفاع، فيما شهدت المباراة حضوراً جماهيرياً محدوداً تركز في المدرجات الشمالية للأستاد الوطني وأقتصر على الجماهير الرفاعية وبمساندة رؤساء بعض روابط مشجعي الأندية البحرينية وساندوا الفريق الرفاعي طيلة المباراة بالتشجيع.
أعرب رئيس نادي الرفاع الشيخ عبدالله بن خالد عن سعادته بالفوز الذي حققه فريقه على دانغ الفيتنامي مباركاً للجماهير الرفاعية والبحرينية كافة هذا الفوز الذي وضع الفريق في موقف جيد ودافعاً خلال لقاء الاياب في فيتنام.
وقال الشيخ عبدالله بن خالد في تصريح لـ «الوسط الرياضي» بعد المباراة: «أعتقد أن أداء الفريق لم يظهر بالصورة المطلوبة في الشوط الأول لعدة أسباب منها غموض الفريق الفيتنامي وكذلك لكونها أول مباراة لفريقنا في الموسم، لكن الصورة تحسنت في الشوط الثاني، واللاعبون أثبتوا أنهم قدر المسئولية فضاعفوا العطاء في الشوط الثاني الذي شهد سيطرة مطلقة للرفاع وسنحت الكثير من الفرص سجل منها 3 أهداف، ولكن ما نؤكد عليه أن الأمور لم تحسم بعد وهناك مباراة أخرى يجب العمل لها والتركيز والجدية من أجل تأكيد فوز الفريق والتأهل الى نصف النهائي ومواصلة المشوار الآسيوي بقوة».
وعن رؤيته للاعبين الجدد المنضمين لفريق الرفاع قال الشيخ عبدالله «بالنسبة لريكو فهو لاعب غني عن التعريف لدينا في البحرين، أما البرازيلي الآخر عبودا فهو لعب أول مباراة رسمية وظهر بصورة مرضية وتسجيله الهدف الثاني أعطى مؤشراً جيداً لامكاناته الفنية وما ظهرا به يعتبر تتويجاً لما قدماه في في المباريات الودية، وأن مستواهما سيكون أفضل وأكثر قوة خلال المرحلة المقبلة بعد انسجامهما مع الفريق في مباريات أكثر».
العدد 2931 - الثلثاء 14 سبتمبر 2010م الموافق 05 شوال 1431هـ
الاسد المغوار اليك صور فى الهند
بصراحه شفت اليك صور فى الهند على طريق المطار مكتوب تحتها مدافع بحرينى ... الحين عرفتك لان الصوره مو واضحه كانت هناك اشجار كثيره مغطيه على وجهك فى الصوره ..... والتأكسى كان جدا مسرع .....
أنا الأسد المغوار
لو أنا مدافع لا ريكو ولا لعجيمي ولا عبودا ولا حمودا يخسون يسجلون أهداف .. أنا أفضل مدافع بحريني على الإطلاق بس بلا نادي لأني ما أحب الارتباطات ولا الإملاءات .. يعني مزاجي في اللعب .
مبروك
الف مبروك لسماوي الرفاع على هذا الفوز الرائع و نتيجة ممتازة و كبيرة و ربما تكون كافية و أمنة في المبارة القادمة و اتنمى من لاعبين الرفاع في مباراتهم القادمة ان لايكون تهاون او ثقة زائدة لكي لا يكون نتيجة عكسية الرجاء مواصلت المشوار بكل جدية و ثبات وقوة .... انشاء الله لسماوي الرفاع خير سفير للبحرين و أن يحقق ما حققه نادي المحرق في الموسم قبل الماضي . والف مبروك للبحرين و أهل الرفاع الطيبين.
رسالة الى الشيخ عبدالله بن خالد
هناك في قرى البحرين الكثير من اللاعبين
يلعبون في الحوارى فقط . وينك عنهم وانت مكتشف
النجوم . لماذا لا تذهب القرى . ترى الكل يحبك
تهنئه بحرانيه
نبارك للرياضي الخلوق الشيخ عبد الله وجميع افراد
عايلته الكرام , كذالك اخوانة اعضاء النادي الكرام
والى الامام
الف مبرووووك لأسود الحنينية
هذي اول مباراة رسمية للسماوي وان شاء الله القادم افضل
الديراوي
ذبحتونا الشوط الأول ولكن الحمد لله الشوط الثاني عوضتون
مبروك لرفاعيين وان شاء الله مبارات الأياب
تستاهل يا شيخ الشباب واهل الرفاع
اول شى نبارك الى شيخ الشباب الرياضى فى البحرين الشيخ عبد الله بن خالد أل خليفه على هذا الانتصار الذى تحقق ورفع اسم البحرين عاليا ونبارك الى اهل الرفاع الاصلين فقط والى جميع الرياضين المحبين الى الرفاع على هذا الانتصار الذى يثبت ان الرفاع نادى كبير بلاعبينه الموجودين . ونقول الى نادى الحاله حرام عليكم ان توقفو فى وجه الاعب اسماعيل عبد اللطيف الذى ما قصر معاكم والحين جالسين تتشرطون فيه على الرفاع . والخسران الاول انتم ومن ثم الاعب الخلوق . اما الرفاع فهو ماشى بقياده الربان الشيخ عبدالله بن خالد
كن سعيدا مع اصحاب السعاده
آووووووووووووووووويه عليهم الغربي
فديتكم والله
آلف آلف مبروك ع الفوووووووووووووووز
دومكم آصحاب السعاده تسعدونا
الله يوفقكم ان شاء الله
و عقبال الفوز ف باقي المباريات
و تسلم لنا اهداف العجيمي و ريكو و عبودا
يعطيكم العافيه
تحيتي : غرباوية حتى النخاع