منحت جائزة نوبل للفيزياء لعام 2010 الثلثاء إلى الهولندي اندريه غيم والروسي-البريطاني كونستانتين نوفوسيلوف عن "اعمالهما الثورية على الغرافين" وهي مادة كربونية قد تحدث انقلابا في مجال الالكترونيات. وأوضحت الأكاديمية السويدية للعلوم في بيانها ان "الغرافين نوع من الكربون هو افضل مادة موصلة معروفة للحرارة".
ويتوقع الكثير من العلماء ان يلعب الغرافين دورا كبيرا في مجال الالكترونيات. وتابع البيان ان "الغرافين، بما انه شفاف عمليا وموصل جيد، فهو ملائم لصنع شاشات شفافة تعمل باللمس والواح ضوئية وربما ايضا لواقط شمسية". ويعلم نوفوسيلوف (36 عاما) المولود في روسيا واندريه غين (51 عاما) المولود في روسيا ايضا في جامعة مانشستر في بريطانيا.
العلماء المعاصرون
العالم العربي ملئ بالعلماء ولكن نحن نقتلهم بجهلنا وأنانيتنا،،، ومصر وحدها بها آلاف العلماء في مختلف ميادين العلم،،، وليس بالضرورة أن يحصلوا على نوبل كي نعرفهم
هم ونحن
هم عرفوا التقنية ويصدرونها الينا ونحن عرفنا كيف نصنع الارهاب ونصدره لأنفسنا قبل غيرنا
اين اينشتين ؟؟؟
مالحق آينشتين على هالجوائز الجديدة لو لحق كان قلب العالم ثورة الكترونية لان الحين العقول كلها مصدية وخربانة وخصوصاً العرب يكرهون العلوم مثل الفيزياء وخصوصاً في البحرين شوفو الطلبة يجون اول ثنوي وهم كارهين الفيز بدون سبب اقصد بالوراثة ولان في اسباب اخرى مو مكانها الحين اذكرها لكن اقول على العلم السلام والله يخلي الغرب ويسبقونه في هالمجالات
البرباري ... الى زائر 3
هؤلاء من ما ذكرتهم قد تحرروا من ما نحن غارقين فيه ولو بقوا مثلنا ما وجدت اسمائهم لامعة في سجلات المبدعين والدليل هو اننا نختلف معهم في النهج ولا نتلاقى في التفكير مثلهم مثل ابو بكر الرازي وابن سيناء وابن رشد وغيرهم ممن لمعت اسمائهم في الماضي وبفضلهم رسمت حضارتنا
تحية طيبة
1- جائزة نوبل في الكيمياء، 1999 أحمد زويل (مصري)
2- جائزة نوبل في الأدب، 1988 نجيب محفوظ (مصري)
3- جائزة نوبل في السلام، 1994 ياسر عرفات (فلسطيني)
البرباري .... الى زائر واحد
لن تجد ما تتمناه ما دمنا حبيسي الماضي وخلافات عفى عليها الزمن ومصداقيتها غير مؤكده كونها لا تستند الى ما هو علمي في المعرفة من حيث التوثيق اي عدم وجود وثائق مدونة تثبت صحة القول ، فانا بأمكاني ان اقول ما اشاء من القول وانسبها الى من احببت لكن كيف اثبت مصداقيتها وصحتها اذا لم استند الى وثيقة كتبت بيد صاحبها
تحية....
مني للعلماء المبدعين...ليتنا نرى اسما عربيا من بينهم يوما ما حتى يصبح الحلم حقيقة