العدد 2958 - الإثنين 11 أكتوبر 2010م الموافق 03 ذي القعدة 1431هـ

أحمر اليد يكسب رهان الصدارة بالفوز على قطر

يلاعب الكويت اليوم في افتتاح الدور الثاني

كسب منتخبنا الوطني رهان الصدارة في مسابقة كرة اليد الشاطئية لدورة الألعاب الخليجية الشاطئية الأولى التي تقام حاليا على ساحل النادي البحري ولغاية 17 من الشهر الجاري، وذلك بعد تحقيقه الفوز على المنتخب القطري بنتيجة شوطين من دون مقابل، مكبدا قطر أولى خسائره في البطولة، ومنفردا لوحده في صدارة الترتيب العام.

وجاءت نتائج الشوطين لصالح منتخبنا على النحو الآتي 16/15 و17/10، في مباراة لم ترتق للتوقعات وخصوصا في الشوط الثاني الذي تسيده نوعا ما منتخبنا الوطني، مستغلا توتر أعصاب لاعبي المنتخب القطري الذين تفرغوا للاحتجاج كثيرا على قرارات الحكام، ليخسروا أكثر من لاعب للإيقاف.


الشوط الأول

فشل منتخبنا في استغلال حصوله على كرة البداية «كرة القفز»، بعد ان سدد قائد المنتخب واللاعب الجوكر رائد المرزوق بشكل ضعيف تمكن من التصدي لها حارس المنتخب القطري، الذي مكن زملائه من افتتاح التسجيل.

وتمكن القطريون من استغلال التسرع غير المبرر للاعبينا وخصوصا مع تركيز المنتخب القطري على طريقته الدفاعية، لا سيما على صانع اللعب في منتخبنا وهو عبدالله علي، ما أعطى القطريين الفرصة لزيادة الفارق إلى 4 أهداف، من دون أن يتمكن فريقنا من التسجيل.

ولم يتمكن منتخبنا من افتتاح رصيده التسجيلي، إلا بعد الحصول على رمية جزائية، سجلها شهاب موسى، ليتقلص الفارق إلى فارق 4 أهداف 6/2، قبل أن يتمكن جوكر المنتخب رائد المرزوق من تقليصه إلى هدفين فقط 6/4 بعد استغلاله خطأ المهاجم القطري، خصوصا مع اعتماد قطر على التسديد من خارج المنتخب نظرا لوجود طول القامة لديه.

وبدأ لاعبو منتخبنا يأخذون الوضع الطبيعي في المباراة والدخول لأجوائها، مع اعتماد السرعة في التمريرات الهجومية، التي كفلت للفريق تقليص الفارق، على رغم تألق حارس قطر في التصدي للكثير من الكرات البحرينية خصوصا مع تواصل المنتخب القطري في الأخطاء الهجومية الفردية، وكذلك تمكن حارس منتخبنا حسين القيدوم من التصدي لإحدى الكرات.

وبقي الوضع على حاله، مع محاولة منتخبنا للحاق بتقدم المنتخب القطري الذي ظل على فارق هدف واحد وبنتيجة 15/14، قبل أقل من دقيقة، ليطلب مدرب المنتخب الوطني خالد الحدي وقتا مستقطعا لتحديد شكل الهجمة الأخيرة لمنتخبنا، ليتمكن محمد عبدالهادي من التسجيل والتقدم لأول مرة في المباراة وبفارق هدف 16/15، قبل أقل من 10 ثوان من النهاية.

وتمكن لاعبو قطر من التسجيل سريعا وزيادة الفارق لصالحه، لولا استعجال مدرب قطر في طلب وقت مستقطع ولاعبه في طريقه للتسجيل، إذ لم يغير هذا الوقت في شيء، إذ لم يتمكن لاعبو قطر هذه المرة من التسجيل، لينتهي الشوط الأول لصالح منتخبنا وبفارق هدف وحيد 16/15، وسط احتجاجات بسيطة للاعبي المنتخب القطري على وجود خطأ على أحد لاعبينا.


الشوط الثاني

بداية الشوط شهدت تألقا من حارس منتخبنا حسين القيدوم من التصدي لأكثر من كرة، من دون أن يمنع القطريين من التقدم بنتيجة الشوط الثاني وزيادة الفارق بعد خسارة منتخبنا كرتين متتاليتين من جانب محمد عبدالهادي الذي سدد إحداها خارج المرمى والثانية في جسم الحارس القطري، ليتقدم القطريون بفارق 3 أهداف 3/صفر.

غير أن العصبية والتوتر الذي أصاب لاعبي المنتخب القطري جعل منتخبنا الوطني يتمكن من خطف التقدم في النتيجة 6/5، وخصوصا مع عودة التألق للاعب عبدالله علي، والذي صب في صالح منتخبنا، الذي استغل النقص العددي للقطريين إثر الاحتجاجات المتكررة على التحكيم التي كلفته خسارة أكثر من لاعب للإيقاف لدقيقتين، وهو ما فتح المجال للاعبي منتخبنا لتسيد الشوط الثاني.

لكن المنتخب عاد من جديد لأخطائه الهجومية، مع إغلاق القطريين الطريق أمام عبدالله علي أفضل المسددين من جانبنا، ليحقق القطريون التعادل بالنتيجة 9/9، قبل أن يعود محسن حبيب لإعادة التقدم لصالحنا بفارق 3 أهداف 13/10، وليزيد رائد المرزوق الفارق إلى 5 أهداف 15/10، بعد خطأ هجومي قطري كلفه خسارة الكرة، ليحافظ منتخبنا على تقدمه ولينهي الشوط الثاني لصالحه بنتيجة 17/10، والمباراة لصالحه أيضا بنتيجة شوطين من دون مقابل. أدار اللقاء طاقم تحكيم إماراتي مكون من عبدالله خميس وعلي جعفر، فيما طاقم التسجيل من دولة الكويت.

وكان المنتخب العماني قد حقق يوم أمس أيضا فوزه الأول في البطولة وذلك على المنتخب الكويتي.


الترتيب العام

وبعد ختام مباريات الدور الأول من المسابقة، بقي منتخبنا وحيدا في صدارة الترتيب برصيد 6 نقاط من 3 انتصارات متتالية، يليه المنتخب القطري برصيد 4 نقاط من فوزين وخسارة، ثم عمان برصيد نقطتين فقط من فوز وخسارتين، وأخيرا الكويت من دون أية نقطة لخسارته المباريات الثلاث جميعها.


الدور الثاني

وتفتتح اليوم (الثلثاء) مباريات الدور الثاني، على اعتبار أن البطولة تقام من دورين نظرا لاشتراك 4 فرق فقط، وسيبدأ منتخبنا مشوار الدور الثاني باللعب مع الكويت في الساعة الرابعة عصرا، فيما يلتقي المنتخبان القطري والعماني الساعة الثالثة عصرا، في لقاء من المتوقع أن يكون مثيرا.


دعا الجمهور البحريني للوقوف خلف المنتخبات

خالد بن عبدالله: نتائج كالتي يحققها منتخب اليد تنسينا تعب حفل الافتتاح

أكد رئيس اللجنة التنفيذية لدورة الخليج الأولى للألعاب الشاطئية والنائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة في تصريح خاص لـ «الوسط الرياضي» أن النتائج الإيجابية التي حققها منتخبنا الوطني خلال الدور الأول من منافسات لعبة كرة اليد، تنسي اللجنة المنظمة العليا للبطولة تعب الإعداد للدورة وبالأخص حفل الافتتاح، وتفرح المسئولين عن الرياضة في البلد.

وقال أيضا: «أعرف بأن أبناء البلد رجال عند المواقف الصعبة، وهذا ما سطره لاعبو منتخب كرة اليد خلال القسم الأول، فهم لم يقصروا وأتمنى أن يواصلوا في القسم الثاني، فالنتائج الإيجابية التي تتحقق من قبل المنتخبات الوطنية هي المردود الذي نبحث عنه، وذلك عنصر النجاح بالنسبة إلينا».

وأضاف «منتخب كرة اليد خلال مباراة قطر قدم أداء رائعا نال الإعجاب إذ نجح في الفوز على الرغم من فارق البنية الجسمانية، كما وفق في التغلب على المنتخب العماني الذي يعد منذ فترة طويلة وشارك في بطولة كأس العالم الأخيرة، في حين أن منتخبا أعد وسط أقل الإمكانيات والظروف».

وأشار رئيس اللجنة التنفيذية للدورة الخليجية الشاطئية إلا أن نتائج منتخب كرة اليد بادرة خير لبقية الألعاب، وتابع قائلا: «أنا راهنت على نجاح منافسات كرة اليد الشاطئية خلال البطولة لأنها لعبة ممتعة والجمهور البحريني لا يعرفها بعد، وها هي اللعبة تثبت ذلك، فاستقطبت عددا من الجماهير، والمنتخب يسير في الطريق السليم، وبالنسبة لي فأنا واثق من أن اهتماما أكبر بالمنتخب قد يحقق أكثر مما يحققه في السنوات الماضية لما وصل لنهائيات كأس العالم في أكثر من مرة».


المنشآت باقية حتى ديسمبر

وأكد النائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية في تصريحه على أن اللجنة الأولمبية تسعد لو أن المنشأة التي تقام عليها الدورة الخليجية تبقى لخدمات الاتحادات الرياضية لإقامة فعاليات متواصلة خلال العام إلا أن الأرض التي تحوي الملاعب هي ملك خاص، وقال أيضا: «اتفقنا مع مالك الأرض على بقاء الملاعب حتى ديسمبر/ كانون الأول 2010 لكي يتسنى للمنتخبات مواصلة أداء التدريبات استعدادا للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية التي ستقام في مسقط خلال ديسمبر 2010».

وقدم الشيخ خالد بن عبدالله عبر «الوسط الرياضي» دعوة لجميع الجماهير للحضور ومؤازرة المنتخبات خلال الدورة، مضيفا «ندرك تماما بأن هناك صعوبة لدى الغالبية في حضور الفعاليات الصباحية ولكن المجال متاح لحضور الفعاليات المسائية، فمنتخب القدم والطائرة سيبدأ ويوم غد تختتم منافسات كرة اليد في المساء ولابد من الجمهور الحضور وإكمال مسيرة النجاح للدورة».


عبدالله علي يشارك (اليوم) رغم إصابة قطر

احتاج لاعب منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية عبدالله علي للتوجه إلى المستشفى لإيقاف النزيف من فمه بعد احتكاكه بأحد لاعبي المنتخب القطري بالأمس، واحتاج لغرزتين من أجل ذلك، وأكد في تصريح لـ «الوسط الرياضي» بأن الإصابة التي تعرض لها لن تعيقه عن المشاركة في مباراة اليوم أمام الكويت.

واختارت لجنة الكشف عن المنشطات عبدالله علي لإجراء الفحص، إلا أن إصابته ورغبته في التوجه للمستشفى بعد المباراة بشكل مباشر، أدت لاختيار محمد علي جواد كبديل له.


طه: المطلوب من الدول الخليجية التركيز على اللعبة

قال مدرب المنتخب الكويتي الشاطئي البحريني نبيل طه لـ «الوسط الرياضي» بأن تنظيم البطولة في البحرين يحسب للبلد السباق في مثل هذه المبادرات، مشيدا بالتنظيم والترتيب خلال الدورة، غير أنه Hنتقد وقت إقامة منافسات كرة اليد في الفترة الصباحية، قائلا: «من أهداف إقامة الدورة التعريف بالألعاب الشاطئية، فكيف يتم ذلك وغالبية مباريات كرة اليد تقام صباحا، الأمر الذي أثر على مستوى الحضور وحتى المتابعة عبر التلفاز لهذه اللعبة الممتعة».

وواصل قائلا: «الوقت الذي تلعب فيه المباريات وسط الجو الحار يستنزف طاقة اللاعبين ويحول دون إظهارهم لإمكاناتهم الحقيقية، وخصوصا أن الملعب مواجها للشمس»، وأضاف «هذه سلبية لا تؤثر على الإيجابيات الكثيرة لإقامة البطولة، وأنا سعيد كرياضي خليجي أن تتواصل هذه الدورة كل عامين بالتداور في الدول الخليجية، فالمردود في المستقبل سيكون أفضل».

وأشار نبيل طه أيضا إلى أن التحكيم في البطولة بحاجة إلى مزيد من المعرفة لأنظمة اللعبة منوها إلى أنها تختلف كليا عن كرة اليد في الصالات، متوقعا أن الممارسة لهؤلاء الحكام في المستقبل سيصقلهم للأفضل.

وبخصوص تواضع نتائج المنتخب الكويتي في الدورة، قال نبيل طه: «الإعداد ليس كافيا، ففي الكويت لا يوجد ملعب لكرة اليد الشاطئية، تدربنا 3 أيام هناك، ثم أقمنا معسكرا في عمان لعشرة أيام وجئنا مباشرة للبطولة، ولدي 4 لاعبين يلعبون لأول مرة، عموما هدفنا تكوين منتخب منافسات للمستقبل».

ودعا نبيل طه في ختام تصريحه المسئولين في الاتحادات الخليجية للتركيز على تكوين منتخبات شاطئية ودعمها، مؤكدا بأن هذه المنتخبات قادرة على الوصول للعالمية وتحقيق أفضل النتائج بأقل الإمكانات عن منتخبات الصالات، مستشهدا بالمنتخب الباكستاني الذي يعتبر بطل اللعبة من دون أن يكون له وجود في بطولات الصالات بالإضافة إلى الاتحاد العماني الذي بدأ التركيز على منتخب الشواطئ منذ وقت طويل لإعداد لدورة الألعاب الآسيوية وما بعدها.


فرحة للاعبي المنتخب وتحذير من المرحلة الأهم

عبر لاعبو منتخبنا الوطني عن فرحتهم بتحقيق الفوز الثالث على التوالي في البطولة الخليجية، وأن المرحلة المتبقية في الدور الثاني سيكون الأهم في البطولة، إذ قال قائد الفريق رائد المرزوق أن الدور الثاني سيكون هو نقطة الانطلاقة الحقيقية لتحقيق البطولة، وأن اللاعبين لا بد لهم أن ينسوا الانتصارات الثلاثة التي حققوها في الدور الأول، مبينا أنه لا يمكن الحكم على بطل المسابقة بعد هذه المباريات الثلاث، وخصوصا أن المنتخب بإمكانه أن يخسر مبارياته الثلاث المقبلة كما حقق الفوز في المباريات السابقة.

من جانبه، قال اللاعب الطائر عبدالله علي أن المباراة جاءت صعبة كما هو المتوقع، نظرا لمجيء المنتخب القطري من بطولة كأس العالم الأخيرة وامتلاكهم خبرة أفضل من كثير من اللاعبين في منتخبنا، وأضاف «لكننا تمكنا من تحقيق الفوز الثالث لنسعد الجمهور الحاضر، وبقيت المرحلة الأصعب بالتأكيد ونتمنى فيها تحقيق البطولة».

أما اللاعب الأعسر فؤاد جاسم والذي لم يشارك حتى الآن في أي من المباريات السابقة، فأكد أن المباراة مع قطر كانت قوية، مع توقعاته الشخصية أن تكون أقوى مما ظهرت عليه، نظرا لقوة المنتخب القطري الذي كان يمتلك عنصري الطول والضخامة، إلا أن المنتخب تمكن بفضل قوته في الاختراقات الفردية من تحقيق فوز صريح في الشوط الثاني وبفارق 7 أهداف».

في الجانب الآخر، قال اللاعب محمد علي جواد أن البطولة ظهرت حتى الآن بشكل متساو بين الفرق الأربعة، وأن منتخبنا الوطني تمكن من تحقيق الجزئيات البسيطة التي مكنته من تحقيق الفوز في المباريات الثلاث، متوقعا أن تكون المنافسة أقوى في الدور الثاني من البطولة.


الحدي: المرحلة المقبلة هي الأهم

أكد مدرب منتخبنا الوطني خالد الحدي أن الفريق تعدى المرحلة الأولى من البطولة، وأن بانتظاره المرحلة الأهم بدأ من اليوم بلقاء الكويت، مشيرا إلى أن الانتصارات الثلاثة السابقة في الدور الأول من الممكن أن تكون غير مفيدة فيما لو لم يحقق المنتخب النتيجة المأمولة منه في مباريات الدور الثاني الأهم والحساس.

وقال:» نتمنى أن يكون هناك تركيز واضح من اللاعبين في المباريات المقبلة ويعون أهمية تحقيق الفوز في جميعها، حتى نتمكن من خطف لقب البطولة من دون الحاجة إلى الدخول في حسابات المباريات الأخرى للمنتخبات الخليجية».

وأوضح الحدي في قراءته لمستويات المنتخبات الأربعة في الدور السابق أن الكفة بدت متساوية إلى أبعد الحدود بينها، مع وجود اختلافات بسيطة جدا، قائلا: «لا يوجد تفاوت كبير بين الفرق المشاركة، وهناك تساو في قوتها، غير أن خبرتها في تسيير المباريات وإنهاء الهجمات هو الفارق، وهو ما جاء لصالح منتخبنا في الدور الأول، لنصبح متصدرين بثلاثة انتصارات».

وعلق الحدي في سؤال لقناة البحرين الرياضية عن غياب الحارس السابق والمخرج التلفزيوني فواز شمسان عن البطولة بعد اعتذاره بسبب انشغاله بالتغطية التلفزيونية، أكد أن غيابه كان ضربة قوية للمنتخب، وخصوصا أن الحاجة لخبرته في مثل هذه المباريات كانت كبيرة، مبينا أن الحارس الحالي حسين القيدوم يقوم بعمل كبير ويقدم مستويات جيدة كما في المباريات السابقة.

وفي تحليله لمذيع قناة البحرين الرياضية عن المباراة مع قطر، قال لمدرب منتخب الشباب ونادي الشباب أيضا الوطني عصام عبدالله أن المباراة كانت قوية بين الطرفين وخصوصا في الشوط الأول، وأن المنتخب الوطني تغلب على الجانب النفسي في الشوط الثاني وتفرغ للعب، فيما لم يكن المنتخب القطري في وضعه الطبيعي في هذا الشوط وتفرغ لاعبوه للاحتجاج على قرارات التحكيم، ما كلفهم خسارة أفضل اللاعبين.

وقال:» كان منتخبنا أفضل في الانتقال بالكرة وهو ما مكنه من تنويع مصادر الأهداف، وبالتالي تحقيق الفوز».

وأضاف «الكرة الأخيرة في الشوط الأول والتي لم تحسب هدفا لقطر بسبب طلب مدربه وقتا مستقطعا لحظة التسجيل، أثرت بشكل كبير على نفسية اللاعبين في الشوط الثاني».

العدد 2958 - الإثنين 11 أكتوبر 2010م الموافق 03 ذي القعدة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 2:40 ص

      رياضي

      (( أن الأرض التي تحوي الملاعب هي ملك خاص، وقال أيضا: «اتفقنا مع مالك الأرض على بقاء الملاعب حتى ديسمبر ))
      ماظل ساحل ولا بر ولا بحر كل ملك خاص يعني الحين شلون نشوف البحر نركب طائرة ونشوف البحر من فوق ؟؟؟
      دولة تعجز ان توفر ملاعب شاطئية ملك للمؤسسة لكي يرتاح الرياضيين من سالفة الاراضي الخاصة والسواحل المملوكه وخاصه .

اقرأ ايضاً