صرح وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي بأن المهلة الممنوحة لمؤسسات التعليم العالي الخاصة بشأن تعديل أوضاعها الإنشائية وفقاً للائحة الأبنية والمرافق لمؤسسات التعليم العالي الصادرة في 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2007، قد انتهت في 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2010، أي بعد اكتمال مرور 3 سنوات عن المهلة الممنوحة لهذه الجامعات لتعديل أوضاع الإنشاءات والمرافق التابعة لها، حيث منحت الجامعات الخاصة فترة سماح لتعديل مبانيها ومرافقها وفقاً للاشتراطات المنصوص عليها في اللائحة، مشددا وزير التربية والتعليم بأن على الجامعات الخاصة أن تكون مستعدة لهذه المرحلة التي سيتم فيها مراجعة هذا الملف وفقاً للأنظمة واللائحة المشار إليها، مؤكداً أهمية التزام هذه الجامعات باستكمال المتطلبات المذكورة لضمان الارتقاء بالخدمات الجامعية المقدمة للطلبة، وأهمية حصول الطلبة على الخدمة الجامعية المناسبة بما يتوافق مع ما يدفعونه من رسوم دراسية.
الجدير بالذكر بأن لائحة الأبنية والمرافق لمؤسسات التعليم العالي قد اشترطت عدة شروط على هذا الصعيد ومنها على وجه الخصوص أن تكون مباني ومرافق مؤسسات التعليم العالي مخصصة للأغراض التي أنشئت من أجلها، وأن تتوافر في مقر مؤسسة التعليم العالي المساحة الإجمالية الرأسية والأفقية المناسبة، وألا يقل عدد المداخل الرئيسية عن مدخلين في أضلاع مختلفة من الموقع العام، وأن يحد موقع المؤسسة التعليمية من جميع الجهات طرق أو شوارع أو ممرات، مع تجنب أن تكون حدود الموقع ملاصقة لأملاك أخرى.
كما تنص هذه اللائحة على أن تكون هذه المنشأة على قدر كبير من الجودة والكفاية والمساحة اللازمة لاستيعاب أعداد الطلبة، وأن تتوافر ضمن المبنى أو حرم المؤسسة العناصر والمرافق التي تفسح المجال لكل طالب وطالبة للتعلم و التفاعل العلمي و الاجتماعي، وألا يكون هناك ما يعيق حركة الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة سواء من الطلبة أو العاملين في المؤسسة التعليمية، كما يجب أن يدعم المبنى الأكاديمي أو حرم المؤسسة بأكمله باستخدام شبكة المعلومات للتواصل الصفي و التفاعل مع المناهج الدراسية، بالإضافة إلى ضرورة أن تكون مرافق مقر المؤسسة من الإدارة، والكليات أو الأقسام، والمكتبة، والمعامل والمختبرات والورش وفق مقتضيات المناهج الدراسية المقترحة في طلب الترخيص.
أما المرافق الأكاديمية فيشترط فيها أن يتوافر في كل غرفة أو قاعة تدريس خدمة شبكة الحاسوب، وأن تتوافر في المبنى الأكاديمي للمؤسسة أو القسم أو الكلية مختبرات علمية أو عملية تتلاءم مع طبيعة النشاط العلمي والبحثي، وألا يقل نصيب الطالب في الورش الفنية والمهنية عن (4) أمتار مربعة، وأن تتمتع جميع المرافق والغرف والقاعات التدريسية والمختبرات والمعامل بنظام تهوية وتكييف وإضاءة تتناسب ووظيفة المرفق، كما يجب أن يتوافر مدرج للمحاضرات والمناسبات العلمية والثقافية والاجتماعية بسعة تكفي لما لا تقل عن (250) فرداً في أي مؤسسة لا يزيد حجمها على (1000) طالب.
ما هكذا تورد الابل
الجامعات الخاصة بحاجة الى الدعم لترتقي بمخرجات التعليم في البحرين مو للبهدلة و الفضائح في الصحف ... ما هكذا تورد الابل يا معالي الوزير
استعجال ام استخراب
كان يجب عليك يا سعادة الوزير حللت هذه المشكلة مع الجامعات مباشرة وليس عبر الاعلام والصحف المحلية.
فكانت سمعة البحرين في هذا المجال كالذهب أم الان فهي في الهاوية
باب النجار مخلوع ( سعادة الوزير )
عندي بعض النقاط اريد ذكرها وياريت توصل لسعادة الوزير:
1- مابلامكان التسجيل بجامعة البحرين بمعدل قليل في الثانوية العامة والطالب مايحصل قبول الا في الجامعات الخاصة.
2- ياريت ان الوزارة تهتم في مباني المدارس الحكومية من جهة التكنولوجيا ومن بعض المواد والتخصصات الموجودة .
3- سعادة وزير التربية ( انا اشوف المدارس الخاصة افضل بكثير ).
4- اخيرا ياسعادة الوزير في الجولة اللي اكتشفت فيها ان المدرس متأخر ( لوحظ وجود ستائر ممزقة وتعبانة ) وين الاهتمام والطالب كيف يتوفر ليه جو دراسي
مجمع يخرج دكاترة ...هذا الي يقولونه ..هيهيهيهيهي
ويلي ويلاه .. رحنا وطي ..الكورس الي طاف وقف عنا الصيف والحين جان ما يوقف التخصص ..احنا ماعندنا حرم جامعي ولا في شي من كل المواصفات الي مكتوبة .. المشكلة في التخصص لو في جامعة غير تطرح هالتخصص انجان ...احنا غير الا عايشين في مجمع
أقول بس سنع وزراتك
الدرجة الاستثنائية يا رجل افهم عاد حسسسس ترى الاحساس زين .. ثانيا علاوة الماجستير متى بتمشونها.. تمللنا من هالشغلة الله يمللكم في حياتكم مثل ما مللتونا
انااقولو بنت19
انااقولويقيرون الوزيراحسن انه طالبه الصراحه علي هلي يسوي مانفهم شي ولي باط جبدي النجليزي ياعطونه ولنجليزمايدرسونه
وماذا عن الطاقة الاستيعابية في الصفوف الدراسية؟
هل تعلم ايها الوزير ان الصف الدراسي في وزارتك فاق 40 طالبا فاي طاقة استيعابية تتحدث عنها تهتم بالجامعات وتترك الطلبة يموتون من كثرة الانفاس في الصف وقلة الاستيعاب للشرح؟!!!!
والله قهر
ليش حار عمرك على الجامعات الخاصه روح شوف المدارس الحكوميه كلها بلاوي
متعجب
اريد رد من سيادة الوزير . الى متا ستبقي قرا . ومدن شارع البديع من غير مدرسه ثنويه علما بان شارع البديع فيه ما يقارب 50 قريه ومدينه ولا توجد فيه مدرسه ثنويه للبنين هل هدا تميز او عيقاب للناس الدين يسكنون فى شارع البديع زاتحد الوزير ان يرد على سوئلي . ابو ياسر البحرني
لو كنتم صادقون
لو كنتم صادقون لدعمتم الجامعة الخاصة و لو بدنيار واحد ، و لكن جامعتكم الحكومية اللتي اصابها التقشف و عزف الناس عن الدراسة فيها بسبب دكاترتكم و الفوشى العارمة فيها و قوانينها المتخلفة فهي لا تطرح الماجستير ، الآن جاء الدور لإيقاف مسيرة المواطن في بناء العقول ، ببساطة عدلو اوضاع المدارس الحكومية و كراسيها و اراضيها و الفوضى العارمة فيها و كأنها حديقة ، ثم اذهبو للخاص
سؤال
هل تم تحديد الطاقة الاستيعابية للمدارس الحكومية وفقاً لامكانيات مبانيها قبل الذهاب للجامعات الخاصة؟
لان مدارسنا الصف الواحد به 36 طالب واكثر واالمرافق ولامكانيات بها محدودة والمختبرات اكل الدهر عليها وشرب ولا تجديد في المباني كما ان متطلبات الجودة والتحسين والمناهج لاتتلائم مع مدارسنا والمشاكل التي بها خصوصاً مشكلة هذا العام وهي نقص المعلمين اتمنى من وزيرنا المحترم ان يسلط الضوء قليلا على مدارسنا المتهالكة .
طالب في جامعه .....
انا اقول خل يجوفون ويدرسون المبالغ الدراسية المبالغه فيها من قبل الجامعه ويخلونها عى قد مبنى جامعتهم
باب النجار مخلوع
يا سعادة الدكتور ليس لدينا شك باهتمامك و سعيك المشكور في تحسين مخرجات التعليم وذلك تنفيذا لرأية سمو ولي العهد، ولكن يجب تفعيل جودة التعليم في مدارس الحكومة اولا. و نحن نطلب منكم التفضل بزيارة مدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين لترى بعض فصول الدراسية غير مناسبة للتحصيل العلمي. وكذل عدد الطلب بالصف الواحد يزيد عن 30 طالب فكيف يمكن للطلب يحصل على حقه من المنهج.
ونتمنى ان لاينطبق المثل "باب النجار مخلوع " على وزارة التربيه و التعليم.
مع تحيات المحب لكم ولي أمر طلب أول ثانوي.
مرزوق
ما رأي سعادة الوزير بأن إبني كان في إحدى المدارس الخاصة الواقعة في جنوسان / جدعلي و تدار بالكامل من قبل جالية أجنبية و كذلك 90% من هيئة التدريس من الفليبين تخصص غرفة مزودة ببعض الأدوات المختبرية البسيطة و القليلة جداً على أساس أنها مختبر علوم . هذا (المختبر) لم يدخله الطلبة بتاتاً بتاتاً طيلة الأربع سنوات الماضية، فضلاً عن مستوى التدريس المتدني .