حصلت الكاتبة الفرنسية المعاصرة نينا بوراوي، والتي تحمل جنسيتين (فرنسية من الأم وجزائرية من الأب)، على جائزة «رونودو» الفرنسية الأدبية عن روايتها التاسعة بعنوان «الأفكار السيئة» بعد 14 عاما من حصولها على جائزة «الكتاب - انتر» في العام 1991 عن روايتها الأولى «المسافرة الممنوعة».
وتعد روايتها الأخيرة من أفضل الكتب الرومانسية التي تتكلم عن اسمى معاني الحب وقد بيع منها 25 ألف نسخة. وكانت الكاتبة قد تركت الجزائر – موطنها الاصلي - وهي في الـ 14 من عمرها ولم تعد إليه بعد
العدد 1169 - الخميس 17 نوفمبر 2005م الموافق 15 شوال 1426هـ