عاد المنتخب المصري إلى قائمة المراكز العشرة الأولى في التصنيف العالمي الجديد لمنتخبات كرة القدم الصادر اليوم (الأربعاء) عن الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) والذي شهد حفاظ المنتخب الأسباني بطل العالم على الصدارة.
ورفع المنتخب الأسباني رصيده في الصدارة إلى 1920 نقطة، مقابل 1718 نقطة للمنتخب الهولندي، و1493 نقطة للبرازيل. لم تشهد المراكز من الرابع إلى التاسع تغييرا عن تصنيف الشهر الماضي، وكانت على الترتيب من نصيب منتخبات ألمانيا (1489 نقطة) والأرجنتين (1353 نقطة) وإنجلترا (1250 نقطة) وأوروجواي (1174 نقطة) والبرتغال (1102 نقطة) وكرواتيا (1098 نقطة) .
كان التغيير الوحيد في قائمة المراكز العشرة الأوائل هو عودة المنتخب المصري حيث تقدم مرتبة واحدة إلى المركز العاشر برصيد 1047 نقطة بينما تراجع المنتخب الروسي من المركز العاشر إلى الثالث عشر. حافظ المنتخب المصري بذلك على موقعه في صدارة المنتخبات الأفريقية متفوقا على غانا وكوت ديفوار ونيجيريا. ك
ما حافظ على موقعه في صدارة المنتخبات العربية بفارق كبير عن أقرب المنتخبات العربية الأخرى وهو المنتخب الجزائري الذي احتل المركز الثاني عربيا و34 عالميا، تلاه المنتخب التونسي في المركز الثالث عربيا و44 عالميا. تقدم المنتخب السعودي ثلاث مراتب إلى المركز 68 عالميا وحافظ على موقعه في المركز الرابع عربيا وفي صدارة المنتخبات العربية الأسيوية.
وفي باقي المراكز العربية على الترتيب، جاءت منتخبات المغرب (80) وليبيا (81) والبحرين (87 عالميا) والأردن (95) والسودان (96) وعمان (97) والعراق (99) والإمارات (104) والكويت (105) وسوريا (109) وقطر (113) واليمن (122) ولبنان (157) وفلسطين (178) والصومال (180) وجيبوتي (187) .
والله مسخرة
اصلاً المركز 87 وااااجد على منتخبنا لان هم اصلن ما يقدرون ياخدون حتى دوري خليجي وضيعوا فرصة دخول لكأس العالم بسبب غباء المدرب وضعف اللاعبين الي من فتحت عيني وهم يلعبون والمشكلة صار بينهم مجنسين بعد ..
هه
دائما وأبداً
غيروا كل اللاعبين
والله مسخره
وين كنا والحين وين ماقول الا ليت الزمان يعود يوما
ومفتخرين لهالدرجة ؟؟؟
اولا العنوان لا يليق بالموضوع ... فالموضوع يتكلم عن مراكز الدول ونقاطها بحسب ما ورد عن الفيفا ومن بين المراكز البحرين وليس الخبر عن البحرين فقط
وثانيا مركز البحرين متأخر جدا جدا فهو منتخب ضعيف حتى على الصعيد العربي
للأسف
للأسف منتخبنا في هبوط مستمر في التصنيف العالمي.
نرجو من الإداريين أن يجدوا حلا لهذه المشكلة.
((وين المنتخب على أيام سيدكا و ستريشكو))