قال مسئول اقتصادي رفيع في دبي اليوم (الأربعاء) إن الإمارة لن تقطع أبدا علاقاتها التجارية مع إيران وذلك في الوقت الذي تتزايد فيه الضغوط على طهران لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وألمحت الإمارات إلى أنها ستقلص دورها كشريان حياة تجاري ومالي لإيران بعدما فرض مجلس الأمن الدولي مجموعة رابعة من العقوبات على إيران في يونيو/ حزيران بسبب اتهامات بأنها تقوم بصنع قنبلة نووية.
وقال سامي القمزي المدير العام لدائرة التنمية الاقتصادية في دبي للصحافيين "قطع التجارة مع إيران ليس خيارا مطروحا أبدا." وسئل عن أثر العقوبات على اقتصاد دبي فقال "ستكون لها وطأة وسيكون هناك أثر لكننا نأمل أن نتوصل عبر المفاوضات إلى حل لتقليص الأثر السلبي." وتابع "هذه مسألة اتحادية والإمارات ستستجيب لكل القرارات..."
ومن المقرر استئناف المحادثات بين إيران وممثلة للقوى الست الكبرى الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين وألمانيا في الأسبوع المقبل في جنيف في أول اجتماع من نوعه في أكثر من عام. وترفض طهران اتهامها بأنها تسعى لصنع قنابل نووية.
.....
قال عز وجل : وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان . صدق الله العلي العظيم .
القلب المكسور
الله يعز الاسلام والمسلمين ويتتم لهم نعمة العقل ويتعضدون ضد الدول الحاقدة الكافرة المبغضة للاسلام وأهله
غريب الرياض
و الله العقوبات للان ما بلغت الذروة, و هي على ايران في نطاق محدود بالاضافة الى ان مسموح لبعض الشركات الايرانية بالتعامل بالدولار و اليورو. لكن اذا شددت امريكا و اوروبا, صدقوني محد بيوقف معاها. لان مو من مصلحة احد يخالف او يعادي هذه الدول. و البعض يقول ان ايران دولة علمية و تكنولوجيا متطورة و هالخرابيطو خلها تعيش بمعزل و بنشوف. شهور و بتثور الناس و بتعم الفوضى. الافضل لايران تعقل و تهدي اللعب.
الواقع يفرض
من الطبيعي ان المسؤل الاماراتي يعلم ويعرف حجم التبادل التجاري بين دبي وايران , ومن الطبيعي ان المعدل التجاري بينهم تفوق الكثير من الدول , وهذا يدل على الوعي , واما التسرع بالموضوع كما حاولت الكويت فعله / من الطبيعي لن ينفع المواطن الكويتي ولا الخليجي , ولا ينسى احد ان القرار صدر من دولة تبحث عن مصلحتها الكبرى , وعلى سبيل المثال الولايات المتحدة الامريكية , هي تتعامل من دول معادية لها , ورغم العدا الا انها متشبثه بمصالحها الكبرى , فعلي دول الخليج لا يحطمون الجدار التجاري بيننا وبين ايران
للمصلحة
ايي طبعا للمصلحة فيه دولة ماتبي مصلحتها فديتج إيــــــران ولله
بلاااااااوي
اكيد ما راح تقطع العلاقة , جميع الدول فى العالمة بحاجة الى بعض مهما كانت العلاقة متوترة بينهم .
كبيرة يا امـــــــــــارات الخير و عاقلة .......... ام محمود
العلاقات الأخوية والاقتصادية والسياسية عميقة بين البلدان الخليجية وإيــــــــــــــــــــران وستظل انشاء الله كذلك رغم محاولات البعض المتواصلة لزرع الكراهية والفتن وهدم الاقتصاد
القنابل النووية لم تفكر فيها الجمهورية في يوم من الايام لأنها محرمه في جميع الأديان السماوية
......
كل"ن" يشوف مصلحته و الدنيا مصالح.
تموت اقتصادينا
اذا دبي قطعت العلاقه اللي بينا و بين ايران تموت اقتصادينا و هي عارفه هذا الشي تحيا ايران و تحيا جميع الدول الاسلامبه