نقلت صحيفة "انديبندينت" البريطانية الصادرة في 10 ديسمبر 2010 عن القائم باعمال السفارة الروسية في لندن الكسندر ستيرنك قوله ان "اعتقال االباحثة الروسية كاتيا زاتوليفيتير (25 عاما) قبل اسبوع للاشتباه في تجسسها لصالح روسيا انما هي محاولة لتخريب السعي الى تحسين العلاقات بين لندن وموسكو ، فضلا عن انها محاولة لتحويل الانظار عن فشل انكلترا لاستضافة كأس العالم عام 2018". وحذر الدبلوماسي الروسي من أن القضية الحالية "يتم النظر إلىها على انها خطيرة للغاية في الكرملين"، وأشار إلى أن العمليات الانتقامية ستضر ضد المصالح البريطانية..
وكانت السلطات البريطانية قررت طرد الفتاة الرروسية، كاتيا زاتوليفيتير (25 عاما)، لاتها تشك بانها تعمل جاسوسة لحساب روسيا. وكانت تعمل كاتيا "باحثة مساعدة في البرلمان البريطاني" في مكتب عضو مجلس العموم مايكل هانكوك، وهو ايضا عضو في لجنة الامن والدفاع البرلمانية.
وكان جهاز اتلاستخبارات الداخلي البريطاني (ام أي 5) قد استجوب الروسية للاشتباه في قيامها بالتجسس، وهي ابنة رجل أعمال ثري روسي وعضو سابق في الحزب الشيوعي، وتشك المخابرات البريطانية انها اتصلت عدة مرات مع المخابرات الروسية.
وكان عضو البرلمان هانكوك قد طرح سؤالا برلمانيا حول كمية المواد المشعة، وعن كميات على كميات من (أ) البلوتونيوم اليورانيوم (ب)، التي تحتفظ بها بريطانيا، واسئلة أخرى تتعلق بقوة بريطانيا في الردع النووي.
وكانت الباحثة الشابة (التي تدرس الماجستير) قد كتبت مقالات فيما سبق اتنتق فيه دور حلف شمال الاطلسي (الناتو) في حين دافعت عن أي عمل عسكري قامت به روسيا، كما كتبت مقالا عن "دور الولايات المتحدة المضلل في النزاع بين جورجيا واوسيتيا الجنوبية".
الى زائر 3
صج انك ماتستحي ومب جايف خير
لوتجسس عليي
جان عطيتها كل المعلومات الى عندى
بحرانية وافتخر
هذي حلوة اي مو اللبنانيات ههههههههه
والله غلطانين
هذي أكيد مو جاسوسة، وشكلها كشخة أكيد مو باحثة بعد