الاسف ها ناس ماتدور العلاقات وحسن الجيره اتمني من السعوديه اغلاق الباب فى وجه ايران

إيران جارة السوء

لا يلدغ المؤمن من جحره مرتين، فإيران ساهمت على لسان ساستها في أكثر من مناسبة من تبيان دورهم في إحتلال العراق وأفغانستان، نقول بأن جارة السوء إيران أفعى لا بد من قطع رأسها، وعليكم الرجوع لتصريحات الشيخ صبحي الطفيلي، الأمين العام السابق لحزب الله الذي عزل من منصبه، والشيخ محمد الأمين من خلال اليوتيوب لتعرفوا من هي إيران على وجه الدقة،

إلى زائر 5و6

اتق الله في نفسك ولا تسيء للاحرين... بما انك تعيش في بلاد العرب وتاكل من خيراتهم وتتحدث بلغتهم فلا يجوز لك ان تنكر الجميل وتجحد النعمة

أبن المصلي

مسكين ياصالحي أنت لم تقرأ صفحات الأعراب بصورة جيدة مع احترامي لشخصك الكريم هم اشد كفراً ونفاقاً وهناك حديث الى امام المتقين علي ابن ابي طالب ع يقول فيه لنا اقواماً لو القمناهم العسل المصفى مازادونا الا بغضاً ولنا اقواماً لو قطعناهم ارباً اربا مازادونا الا حبا هؤلاء الأعراب لن يرضوا عن الجمهورية الأسلامية مادام نهجها علوي جعفري ولكن كما يقول المثل ارمي الكرة في مرماهم عسى الله أن يهديهم الى الصراط المستقيم ويغلبوا مصلحة العرب والمسلمين على مصالح الأمريكان واليهود ويعودوا الى رشدهم

ولن ترضى عنك الاعراب يا صالحي|مازن البحراني

صالحي، عليك ان تضع نصب عينيك الآية الكريمة:{وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} وتضيف اليها أيضا، الأعراب حتى تبع ملتهم،ولكن لا عليك،فالاعراب لم تكن لهم كلمة ولن تكون طالما،ان اسيادهم من اليهود والنصارى لا يستطيعون ان يقدموا او يؤخروا شيئا.فهاهم الاعراب يستهزؤون بك بقولهم:يتحدث لغة عربية،ونسي ان الايرانيين لديهم مقررات لغة عربية ملزمة داخل مدارسهم وبعضهم يقول عنك بالسياسي المكشوف ولا ادري هل يريدك ان تكون تستخدم التقية، ولكن لا عليك فاليذهبوا الى الجـ

السعوديه تابعه لأمريكا

ايران ماعليكم كلام .. المشكله مو فيكم بل في السعوديه

.....

اتمنى لصالحي كل التوفيق والى الامام يانجاد.........

انه سياسي مكشوف هههههههههه

العلاقات الكبرى درووووغ

يتكلم باللغة العربية بعد

شي جميل

ياليت تسلك مسكلك منوشهر متكي

قالت كلينتون للصحفيين على متن الطائرة أثناء عودتها لواشنطن السبت "قمت لكي أغادر وكان يجلس على بعد مقعدين مني ويصافح الناس وعندما شاهدني توقف وبدأ يبتعد.
"قلت له مرحبا أيها الوزير ولكنه أعطاني ظهره."
وجاءت كلمة كلينتون في البحرين يوم الجمعة قبل اجتماع جنيف المقرر الأسبوع الحالي بين إيران والقوى الكبرى الست الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين وألمانيا والذي سيكون أول لقاء بينهم منذ أكثر من عام.