تولى رئيس مجلس الشيوخ الموريتاني با أمادو أمباري رئاسة موريتانيا لـ«فترة انتقالية»، وذلك بعد استقالة الجنرال محمد ولد عبدالعزيز من منصبه في أواخر أبريل/ نيسان الماضي لترشحه في الانتخابات الرئاسية المقبلة كما ينص الدستور.
- أول زنجي يحكم موريتانيا منذ استقلالها العام 1960.
- من مواليد العام 1946، في ولاية كوكول.
- درس الابتدائية في مدينة مقامه، (1953 - 1959).
- تابع دراسته الإعدادية في مدينة كيهيدي، (1959 - 1963).
- التحق بالمرحلة الثانوية وتخرج فيها العام 1967.
- درس الطب البيطري في الاتحاد السوفياتي السابق، (1967 - 1973). وحصل على شهادة الدبلوما.
- حاصل على إفادات في تحسين الخبرات، معهد الصيد، الاتحاد السوفياتي، 1974.
- شهادة من المعهد العلمي للصيد البحري، فرنسا.
- رئيس مصلحة علم المحيطات والمياه الحيوية، (1974 - 1978).
- مدير المركز الوطني لبحوث المحيطات والصيد، (1978 - 1980).
- مستشار وزير الصيد والاقتصاد البحري، (1981 - 1982).
- مدير الشركة الموريتانية الروسية للصيد، (1982 - 1986).
- موظف في وزارة الصيد، (1986 - 2002).
- عمدة بلدية منطقة والي، منذ العام 1988 ولغاية الآن.
- مدير ميناء انواذيبو، (2002 - 2003).
- وزير الصيد، 2003.
- في العام 2007، تم انتخابه شيخا لمقاطعة مقامه.
- رئيس مجلس الشيوخ الموريتاني، نوفمبر/ تشرين الثاني 2007.
- رغم توليه الرئاسة بصفة انتقالية، إلا أنه لا يملك صلاحية عزل أي حاكم ولاية أو وزير.
- سيترأس خلال هذه الفترة جلسات الحكومة، ويسير الشئون الجارية بصلاحيات محدودة.
- سيتولى منصب الرئاسة لغاية السادس من يونيو/ حزيران المقبل، وهي فترة تنظيم الانتخابات الرئاسية.
- بعد إجراء الانتخابات، سيعود أمباري إلى منصبه رئيسا لمجلس الشيوخ.
- وصف الزنوج في موريتانيا بأن ما حصل «يمكن تشبيهه برئاسة أوباما، مع وجود الفارق».
العدد 2440 - الإثنين 11 مايو 2009م الموافق 16 جمادى الأولى 1430هـ