أعلن مساء أمس الإثنين (7فبراير/شباط 2011) الإفراج عن الناشط الألكتروني وائل غنيم الذي يعمل مديراً إقليميّاً لشركة «غوغل» وهو أحد منظمي الاحتجاجات المليونية التي تشهدها مصر منذ 25 يناير/ كانون الثاني 2011، وهو من أسس موقع «كلنا خالد سعيد» على الفيسبوك.
- ولد في مصر العام 1980.
- نشأ في الإمارات العربية المتحدة.
- حاصل على شهادة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر من كلية الهندسة بجامعة القاهرة العام 2004.
- حاصل على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال بامتياز من الجامعة الأميركية بالقاهرة العام 2007.
- عمل من 2002 إلى 2005 في شركة «جواب دوت كوم» لخدمات البريد الإلكتروني التي وصل عدد المشتركين فيها إلى أكثر من 5 ملايين مشترك في العالم العربي.
- في الفترة من 2005 إلى 2008 قام بتكوين وإدارة الفريق الذي أنشأ بوابة معلومات مباشرة، وهي أكبر بوابة معلوماتية باللغة العربية متخصصة في مجال أسواق المال.
- عمل مستشاراً في العديد من المشاريع مثل مشروع تطوير بوابة الحكومة الألكترونية بمصر، ومشروع تطوير موقع سندباد التجاري.
- يعمل في مجال الإنترنت منذ العام 1998 حيث قام بإطلاق أحد أكثر المواقع العربية زيارة حتى يومنا هذا.
- انضم وائل غنيم إلى شركة «غوغل» في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني العام 2008 مديراً للتسويق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمنتجات غوغل الخاصة بالمستخدمين (كمحرك البحث، جيميل، أي غوغل، ومتصفح غوغل كروم، يوتيوب، ونول).
- يشرف على تعريب وتطوير المنتجات التي تفيد المستخدم العربي من خلال العمل مع فريق من المهندسين الذين يجيدون التحدث باللغة العربية.
- في مارس/ آذار 2009، اقترح غنيم على موسوعة المعرفة إنشاء برنامج سفراء المعرفة لترويج المعرفة في العالم العربي.
- مؤسس صفحة «كلنا خالد سعيد» على الفيسبوك (تيمناً بالناشط الألكتروني الذي قتل تحت التعذيب العام الماضي) وتعد الصفحة الأولى الأكثر نشاطاً في مصر والوطن العربي، وتعتبر أنموذجاً للنشاط الألكتروني المؤثر في الحياة العامة.
- عضو في حركة 6 أبريل التي تساهم في قيادة المظاهرات المليونية في أرجاء مصر.
- اختفى وائل يوم «جمعة الغضب»، 27 يناير 2011، ولم تعرف أسرته وشركته مكان وجوده.
- الرسالة الأخيرة التي كتبها غنيم على حسابه الشخصي على تويتر قبل اعتقاله كتب فيها «صلّوا من أجل مصر، إنني قلق للغاية. يبدو أن الحكومة تُعِدُّ لجريمة غداً ضد الشعب. جميعنا مستعدّون للموت».
- وفي 2 فبراير/ شباط 2011، أعلنت القوى الشبابية المشرفة على الثورة المصرية أن وائل غنيم هو المتحدث الرسمي باسمها.
- أثارت قضية اختفائه الرأي العام والحقوقي في مصر ومناطق مختلفة من العالم، وقد انتشرت عشرات المجموعات والصفحات على شبكة الفيسبوك تتضامن معه مثل: «اسمي وائل غنيم»، «كلنا وائل غنيم»، «فين أستاذنا وائل غنيم؟»، «أين وائل غنيم» وغيرها.
- انتشر مقطع فيديو لشخص شبيه بوائل يتعرض للاختطاف في الشارع من قبل عناصر أمنية بزي مدني ما أكد الشكوك التي ترددت حول وقوف جهات أمنية وراء غيابه، إلا أنه سرعان ما قوبل هذا الفيديو بالنفي من قبل أسرته مؤكدين أن الشخص الموجود في الفيديو ليس وائلاً.
- أتى إعلان رئيس مجلس الوزراء المصري أحمد شفيق أمس الأول (الأحد 6 فبراير 2011) بأنه سيتم الإفراج عن وائل غنيم ليؤكد الشكوك التي راودت الكثيرين في أن غيابه طوال الفترة الماضية كان وراءه جهات أمنية، وعقب الحوارات التي أجراها نائب رئيس الجمهورية عمر سليمان مع قوى سياسية مختلفة، إلى جانب عدد من الشباب مثلوا شريحة من المتظاهرين.
العدد 3077 - الإثنين 07 فبراير 2011م الموافق 04 ربيع الاول 1432هـ
ظلم داخل سجن شبين الكوم من البلاطجيه بالتعاون مع الشرطه
هناك بعض المشاكل التى توجه المسجين ف الجون ولا اعلم كيف اوصل هذا ولكن الموضوع هام وخطير ان استطعت ان تساعدنى هذا الاميلا lam.amir@yahoo ارجو الاهتام
منك لله
الله لا يسامحك عاللي عملته في مصر ومبارك
كلنا وائل غنيم
لا تلوم نفسك لان كل الشباب الشهداء في ثوره25 يناير كانو سبب انتصارنا الان تحيا مصر
احمد فتحى
منك لله زى مخربت البلد
مدير الموقع
ارجوكم اوقفو هذه المهذله التى سيذهب ضحيتها العجزه والمكلومون ...ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم
خساره يامصر
رجل والرجال قليل
نسأل الله النصر العاجل لعبنا المصري العظيم
حب مصر
الله يرجععك سالم ياوائل اناهفضل اغير في مصر في الناس الفسدين في الدوله
الله يحفظ عليكم يارب
الله يحفظ عليكم يا شباب مصر، والله دمكم العربي يحسسنا انكم بحسبه اخوانا، الله لا يغفر له الظالم اللي مضيع مستقبل هالشباب الواعي والمثقف.
إذا فيكم الشاب نطق تحس انه نطق كتاب.
شلك الله يا حسني مبارك، جامعات مصر بحاجة لاعادة نظر وتطوير.
..
حتى لو لم نكن مصريين كلنا وائل غنيم وكلنا خالد سعيد ..
الله يرجعك سالم يا وائل ويرحم خالد ..
(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون)
صدق الله العلي العظيم
شاب يستحق التعظيم
وين العدل يا حكومة مصر