قال مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان في لقاء خاص مع صحيفة «الوسط» نشرته في عددها أمس (الجمعة 4 مارس/ آذار 2011) إن الولايات المتحدة الأميركية تولي الأحداث في البحرين أهمية خاصة، وإنه زار البحرين ثلاث مرات خلال أسبوع واحد، التقى خلالها بالمسئولين في الحكومة وبممثلين من الجمعيات والشخصيات السياسية والمعارضة، واستمع إليهم، وفي الوقت ذاته أبلغهم بثقة الإدارة الأميركية بمبادرة الحوار التي أعلن عنها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ويقودها ولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.

- من مواليد العام 1959، في منطقة غرينفيل بولاية أوهايو الأميركية.

- حاصل على شهادة في التاريخ والفنون الجميلة، جامعة ولاية بال الأميركية، 1981.

- ماجستير في القانون الدبلوماسي، جامعة تافتس، 1983.

- التحق بالسلك الدبلوماسي الأميركي في العام 1986.

- عمل في وظيفة مسئول قنصلي بالسفارة الأميركية في هايتي.

- بعدها عمل في السفارات الأميركية بأوروبا الوسطى.

- مسئول اقتصادي في السفارة الأميركية في المجر، (1988 - 1991).

- عمل في مكتب نائب وزير الخارجية الأميركية، (1991 - 1993).

- في العام 1993، انضم إلى مكتب شئون الشرق الأدنى، فدرس العربية في الجامعة الأردنية بالعاصمة الأردنية عمان، بين العامين 1994 و 1995.

- موظف في السفارة الأميركية في إسرائيل، (1995 - 1998).

- رئيس دائرة الشئون السياسية والاقتصادية بالسفارة الأميركية في تونس، (1998 - 2000).

- موظف بالسفارة الأميركية في إسرائيل، (2000 - 2001).

- نائب في القنصلية الأميركية في القدس (أغسطس/ آب 2001 – نوفمبر/ تشرين الثاني 2002).

- الموظف الرئيسي في القنصلية الأميركية في القدس (نوفمبر 2002 - ديسمبر/ كانون الأول 2003).

- شارك تحت إشراف مارتن أنديك في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون في إعداد خريطة الطريق، وهي خطة السلام التي اقترحتها اللجنة الرباعية (الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والأمم المتحدة).

- منسق عام إقليمي لسلطة التحالف في كردستان العراق، (يناير/ كانون الثاني 2004 لغاية أبريل/ نيسان من العام نفسه).

- سفير الولايات المتحدة في لبنان، ( يوليو/ تموز2004 - يناير 2008).

- مساعد وزيرة الخارجية بالوكالة لشئون الشرق الأدنى، ديسمبر 2008.

- بصفته مساعدا لوزيرة الخارجية الأميركية لشئون الشرق الادنى بالوكالة زار فيلتمان في مارس 2009 سورية، في أول زيارة لمسئول أميركي رفيع المستوى إلى هذا البلد منذ عشر سنوات. وشهدت العلاقات بين سورية والولايات المتحدة توتراً كبيراً في عهد الرئيس السابق جورج بوش الذي اتهم سورية بالتدخل في شئون لبنان الداخلية وغض الطرف عن تدفق الأسلحة إلى الفصائل المسلحة في العراق.

- في أبريل/ نيسان 2009، رشحه الرئيس الأميركي باراك أوباما في منصب مساعد وزيرة الخارجية وكبير دبلوماسيي الولايات المتحدة لشئون الشرق الأدنى.

- مساعد وزيرة الخارجية وكبير دبلوماسيي الولايات المتحدة لشئون الشرق الأدنى، أغسطس 2009.

- يتقن اللغات: العربية، الفرنسية، والمجرية.