رصدت دراسة كشف عنها النقاب في ألمانيا أن الأحكام المسبقة وعدم التسامح تجاه الأقليات مسألة منتشرة في أوروبا بشكل أكبر مما كان يعتقد.
وأوضحت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة بيلفيلد الألمانية بتكليف من مؤسسة فريدريش إيبرت القريبة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أن نحو نصف المشاركين في الدراسة من ثماني دول أوروبية يعتقدون أن نسبة الأجانب في بلادهم زائدة عن الحد كما طالبت نسبة كبيرة بتفضيل أبناء الدولة على الأجانب فيما يتعلق بفرص العمل في أوقات الأزمات. وقال أغلبية المشاركين في الدراسة إنهم ينظرون إلى الإسلام كـ «دين غير متسامح»
العدد 3109 - الجمعة 11 مارس 2011م الموافق 06 ربيع الثاني 1432هـ