قدمت وزيرة حقوق الإنسان في اليمن، هدى البان، استقالتها من منصبها الحكومي ومن حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم احتجاجاً على قمع المتظاهرين، بحسب ما أعلنت في بيان تلقت وكالة «فرانس برس» نسخة منه أمس الأحد (20 مارس/ آذار 2011).
- من مواليد العام 1959، في محافظة لحج.
- بكالوريوس في الاقتصاد من كلية الاقتصاد والإدارة - جامعة عدن، 1982.
- ماجستير في العلوم الاقتصادية بدرجة امتياز، معهد الاقتصاد الوطني، أوكرانيا، 1987.
- حصلت على درجة الدكتوراه بدرجة امتياز في العلوم الاقتصادية ، معهد الاقتصاد الوطني، أوكرانيا، 1992.
- أستاذاً مشاركاً في كلية الاقتصاد، جامعة عدن، اليمن.
- أميناً عاماً مساعداً للجنة الوطنية اليمنية للتربية والثقافة والعلوم.
- أستاذاً مشاركاً في كلية الاقتصاد والإدارة، جامعة عدن، 2001.
- عضواً مكلفاً من رئاسة جامعة عدن في تقسيم كلية الاقتصاد والإدارة إلى كليتين: الاقتصاد والعلوم الإدارية.
- عملت مستشاراً لوزارة التربية والتعليم في مكتب نائب الوزير.
- الأمين العام المساعد للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، 2002.
- عينت وزيراً لحقوق الإنسان، أبريل/ نيسان 2007.
- وتأتي استقالتها الثالثة من الحكومة اليمنية منذ بدء حركة الاحتجاجات المطالبة بإسقاط النظام نهاية يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد استقالة وزيري السياحة نبيل الفقيه ووزير الأوقاف حمود الهتار
العدد 3118 - الأحد 20 مارس 2011م الموافق 15 ربيع الثاني 1432هـ
المعلق رقم 3
لا حلو التبرير المذكور هي أصلاً ماقدمت استقالتها إلا خوفاً من المساءلة وأكبر دليل هروبها لأمريكا وممكن تعمل زيارة للوزارة وترى بأم أعينك السيارات التي صرفها الاتحاد الأوروبي للوزارة ونهبتها هي وأعوانها ولكن تم استرجاع سيارتين وباصين والبقية في الطريق وهذا جزء صغير جداً مما نهبته غير العهد التي عليهم وغير قرار مجلس الوزارء بإحالة موضوعهم لنيابة الأموال العامة يعني نهب وسرق لايعد ولايحصى والكلام في هذا الموضوع كبير جداً فأين أشرف وأنزه وزيره بس بتغالطوا أنفسكم أقلها تظهر وتواجه وتتحدى ....
اشرف وانزه وزير في الحكومات اليمنية
المعلق رقم 1 انسان يريد ان يسئ لمن يعرفها الغريب قبل القريب ولكن هيهات. فالدكتورة لا تحتاج مجاملة من احد لو كانت فاسدة وهذا امر يجب ان يقرره المعنيون وليس بعض التافهين امثال المذكور رقم 1 لو كانت فاسدة لاستمرت في فترة الفيد السياسي الذي ستجني منه الكثير وهي في السلطة وكذلك كان بامكانها الاستفادة وهي في المعارضة من خلال المماحكات الاعلامية ولكنها نزيهة تركت مركزها ورفضت كل الاغراءات المالية وغيرها وفضلت السكوت.
انها حقا كما قال احد الصحفيين" المرأة التي اسقطت حكومة وهزت اركان دولة"
وفاء حقيقي
أصيلة ووفية لشعبك وصادقة في فهم معاني حقوق الانسان
سبب الاستقالة
لقد اندهشت حين علمت باستقالة الوزيرة هدى ألبان ووكيل الوزارة علي صالح تيسير ومدير عام مكتب الوزيرة فكيف يندوون بتلك الانتهاكات والمجازر وهم أول من انتهكوا وظلموا وافتروا في وزارة حقوق الإنسان ونهبوا أموال البلد وانقضوا على ميزانية الوزارة متناسين أن الله فوقهم فقد قامت الوزيرة بحبس عدد ثلاثة موظفين دون أي مسوغ قانوني وقامت بعمل فيش وتشبيه لموظفي الوزارة تحت التهديد والبعض رفض وغيرها من الانتهاكات والظلم والنهب وحقيقة الاستقاله هي الخوف من المقاضاة ولكنها لن تفلت من ذلك.