بحرينية خط أحمر

الحمد لله بلدنا أمن وأمان وما فى شىء يخوفنه من نقاط التفتيش بالعكس رجال الامن يؤدون واجبهم على أكمل وجه وأحنه نحس بالطمأنبنة بوجودهم ما يخوفونه ولا يخوفون عيالنه وليش الواحد يخاف من نقاط التفتيش اذا أهو لم يفعل شىء الله يحفظ بلدنا من كل شر

الامية

العلم ليس بالكراس بل بالرأس كم من أصحاب الشهادات لم يطبقوا شيئ مما علموا العلم والثقافة هو ماجعل صاحبه يمشي على نهج ماتعلم والعلم سلاح دوحدين اداتعلم الغير واعي كان علمه فتكاً بالمجتمع وأدا تعلم الواعي صار علمه منجاة له وللمجتمع

الامن

الامن والامان بفضل من الله ومن ثم فضل قوات الامن ونقاط التفتيش موجود ولله الحمد ونقول حق اللي يتباكون بانهم سيقدموا امتحانات وهم لم يدرسوا شيئ من قال لك لاتداوم اللي قال لك لاتداوم خله ينفعك الحين

تضحية

أتعجب من المتقاعسين عن إرسال أبنائهم إلى المدارس بحجة انعدام الأمن و كأننا في الصومال .إن من ساهم في نشر هذه الاشاعة السخيفة للأسف هم مجموعة من المعلمين ومنهم من تم التحقيق معه ومنهم من ينتظر وهم الان أول من يوقعون في كشوف الحضور الصباحي بمدارسهم. البحرين الان أكثر أمنا واطمئنانا والمواطن الحق هو من يضحي بروحه في سبيل وطنه لا أن يعتبر إرسال أبنه إلى المدرسة قمة التضحيات!

الحمدالله

الحمدالله رجعنى بخير
وان شاء دووووم

الله يستر

احنا ودينا عيالنا وادينا على قلبنا ...

إلى الأخ زائر 6

نعم أخي الكريم
البحرين مهتمة جداً بهذه النسب وربما يفوق اهتمامها بإنتاج النفط, فهذا مستقبل جيل بأكمله, ضرب التعليم = تدمير شعب بكافة أطيافه.

لا حول ولا قوة إلا بالله

رجعنا المدرسه والخوف والهلع لا زال يسيطر على بعض الطلبه سيقدمون امتحانات المنتصف أسبوع القادم والبعض سيقدمون يوم الخميس 7/4/2011 ونحن لم ندرس سوى درس واحد في الفييز ودرسين في العرب ... ماذا سنقدم

هذي مدرستنا

الحمدلله رجعنا المدرسة والامتحانات المنتصف هذا الأسبوع عطونا الجداول

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

البحرين مهتمة كثير في متابعة مستوى حضور الطلبة في المدارس ومتابعة النسب وكانة تحسن في زيادة نسب الانتاج من النفط الخام سوالف والله

:)

نسب معقـولة ، فالحضور كان كبير جداً هذا اليوم ، ينعدم فيه الغياب تقريباً ..

حرام والله حرام

هل تودون أن تعرفوا كيف عاد الطلاب وخصوصا المرحلة الابتدائية عادوا والخوف والهلع يخيمان عليهما ومنظر الأطفال وهم يبكون عند بوابة المدرسة ولا يريدون أمهاتهم أن يبتعدوا عنهم مؤلم كثيرا، وكل هذا بسبب الإجراءات والممارسات الأمنية التي تنفذ وبخاصة في القرى.