أدى رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ (الجمعة) اليمين الدستورية مع 19 وزيرا في حكومته الجديدة.

وذلك بعد فوز ائتلافه للمرة الثانية على التوالي في الانتخابات العامة التي أجريت مؤخرا.

- من مواليد سبتمبر/ أيلول العام 1932، في قرية جاه الواقعة بإقليم البنجاب (حاليا في باكستان).

- دراسات عليا، جامعة البنجاب، 1952.

- دكتوراه، جامعة أكسفورد البريطانية، 1957.

- رئيس وزراء الهند السابع عشر منذ استقلالها.

- أول رئيس وزراء من طائفة السيخ في تاريخ الهند.

- من أبرز الشخصيات الهندية في العصر الحديث.

- يُعتبر مهندس الإصلاحات في الهند.

- يعود ذلك إلى الإصلاحات الاقتصادية، التي بدأها عندما كان وزيرا للمالية في العام 1991.

المناصب التي تولاها

- رئيس البنك المركزي الهندي سابقا.

- عمل مسشتارا للحكومة الهندية في الشئون الاقتصادية.

- خبير اقتصادي ثم رئيس صندوق النقد الدولي.

- رئيس بنك التنمية الآسيوي.

- عضو مجلس الشيوخ الهندي.

- رئيس لجنة التخطيط الهندية.

- وزير المالية، (1991 - 1996).

- عضو مجلس الولايات الهندية (راجيا سبها) منذ العام 1991.

- رئيس الوزراء لأول مرة في مايو/ أيار 2004.

- وكان ذلك عندما رفضت زعيمة حزب المؤتمر الوطني الهندي سونيا غاندي المنصب ورشحت أكثر رجل يحظى بثقتها بدلا منها.

- رجل سياسة نظيف ولا يشق له غبار فيما يتعلق باستقامته ونزاهته، في بلد يتفشى فيه الفساد على جميع مستويات الحكومة.

- استطاع إنعاش الاقتصاد والصناعة الهندية، وتقليص التضخم واستمرت معدلات النمو مرتفعة في التسعينيات في ظل قيادته لوزارة المالية.

- قضى على البيروقراطية، وعمل على تبسيط نظام الضرائب وإلغاء القيود الاقتصادية، لخلق مناخ ملائم لانتعاش الاقتصاد الهندي.

- يؤمن بأن الإصلاحات الاقتصادية تعني تطوير وتحديث وليس بيع الشركات الحكومية.

- واجه في يوليو/ تموز 2008، أزمة حجب الثقة عن حكومته في البرلمان، بسبب توقيع اتفاق للتعاون النووي تجريه الهند مع الولايات المتحدة الأميركية.

- وساعدت هذه الاتفاقية في إنهاء عقود من العزلة النووية وسمحت للهند باستيراد الوقود الذي تحتاجه، وأيضا الحصول على المعرفة الفنية من أجل مواصلة برنامجها النووي.

- يؤثر اتخاذ القرارات من خلال اتفاق الآراء، ونجح في إدارة دفة حكومة تألفت في كثير من الأحيان من حلفاء متناحرين.

- تعرض مؤخرا لمشكلة صحية، وأجريت له عملية قلب مفتوح لتغيير الشريان التاجي في أواخر يناير/ كانون الثاني الماضي.