عقدت السفارة الفرنسية مساء أمس حفلاً في متحف البحرين الوطني وقعت خلاله خبيرة الآثار الفرنسية مونيك كيرفاران كتابها بشأن آثار البحرين التاريخية. وكانت، ساهمت بالتعاون مع الشيخة مي آل خليفة، وصحيفة «الوسط» منذ 2002 في ايصال موضوع «قلعة البحرين إلى أعلى السلطات في البحرين وفرنسا واليونسكو وكتبت عريضة وقعها كبار علماء الآثار في العالم دعت إلى المحافظة على القلعة، ونتج عن تلك الجهود تخصيص موازنة رسمية من حكومة البحرين واستعادة بعض الأراضي التي تم استملاكها في محيط القلعة وترميمها، أدى إلى تسجيلها لدى اليونيسكو في «سجل التراث الإنساني» في العام الماضي
العدد 1292 - الإثنين 20 مارس 2006م الموافق 19 صفر 1427هـ