توفي يوم الأحد الماضي (26 يونيو/ حزيران 2011) الموسيقار السوري الكبير سليم سروة في مستشفى الأسد الجامعي في العاصمة السورية (دمشق)، عن عمر ناهز الـ 78 عاماً.
- من مواليد العام 1932، في دمشق.
- علم من أعلام الموسيقى الشرقية في سورية.
- من أبرز قائدي الفرق الموسيقية في سورية.
- من أشهر عازفي آلة القانون في الوطن العربي.
- بدأ رحلته الموسيقية وهو دون العاشرة من عمره بإشراف والده باسيل سروة المطرب والملحن وعازف الرق في مدينة حلب، حيث تلقى دراسته للموسيقى على آلة القانون على يد أساتذة مرموقين منهم عبدالفتاح منسي ويوسف بترونى.
- ساهم في تأسيس الإذاعة السورية في خمسينيات القرن الماضي.
- شغل منصب رئيس دائرة الموسيقى في الإذاعة.
- درّس آلة القانون.
- في العام 1952 بدأ تأليف الموسيقى فقدم أول مقطوعة موسيقية بعنوان «ناديا باسم خطيبته»، التي أصبحت أماً لأولاده الأربعة منهم الفنان باسيل سروة عازف أورغ الذي رافق والده برحلته الفنية منذ سبعينيات القرن الماضي.
- شارك سروة الفنانة فيروز والأخوين رحباني والفنان وديع الصافي في معظم حفلاتهم وتسجيلاتهم الإذاعية التي كانت تجري في دمشق.
- طلبت منه المطربة المصرية أم كلثوم تولي رئاسة فرقتها الموسيقية إثر وفاة عازف القانون المرافق لها آنذاك محمد عبده صالح.
- قدم تجربة عريقة امتدت أكثر من ستين عاماً خاض خلالها في مجالات موسيقية.
- له العديد من المؤلفات والكتب الموسيقية بلغ عددها ما يقارب 159 عملاً موسيقياً.
- له من الألحان الغنائية ما يقارب 900 لحن ومن الألحان الموسيقية 195 لحناً.
- عمل في فرق موسيقية مع كبار المطربين العرب آنذاك
العدد 3221 - السبت 02 يوليو 2011م الموافق 30 رجب 1432هـ