برأت المحكمة الصغرى الجنائية وسيطاً في قضية الاستثمار الوهمي.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن المجني عليه تقدم ببلاغ أن المتهم الذي كان يعمل دور وسيط قام بنقله لشركة وسلمها مبلغ 30 ألف دينار من أجل استثمارها مقابل أرباح، إلا أن المجني عليه تسلم شيكات ولم يتسلم الأرباح الموعود بها. وعللت المحكمة حكم البراءة بأن المتهم قام بنقل المجني عليه لشركة حقيقية وليست وهمية وبأن الذي قام بأخذ المبالغ صاحب الشركة وليس الوسيط الذي كان دوره نقل المجني عليه، كما أن من وقَّع على الشيكات صاحب الشركة وليس المتهم
العدد 3300 - الإثنين 19 سبتمبر 2011م الموافق 21 شوال 1432هـ
السبات العميق لوزارة التجارة وربعها
وين دور الرقابة بوزارة التجارة والصناعة ؟ راحت فلوس العالم وهم نايمين مع المصرف المركزي ووزارة الداخلية ومكافحة غسيل الأموال .. كلهم رقود رقود