مارس معظم أبناء البحرين فيما مضى مهنة صيد الأسماك ، وقد اتخذ الكثير من المواطنين صناعة مصائد الأسماك مهنة لهم ، واشتهر العديد من المناطق كجزيرة المحرق وسترة وجنوسان بحرفية أبناءها العالية بصناعة المصائد ومن أهمها "القراقير" و " الحظور" ، وفي الوقت الحاضر ترك الكثير منهم هذه المهنة للآسيويين الذين تعلموا الحرفة وما زالوا يعملون فيها حتى اليوم .
رغد
يعني مستغربين؟! سيطروا على كل شـي
يمكن هم بهرينيين بعد
الحقيقه
هؤلاء الصياديين يشتغلون عند بحرينى صياد وأذا كل واحد حب يشتغل المهنه والله كفوا أحلى مهنه لكن الناس تبى الراحه والفلوس
الحق يقال
هؤلاء يعملون لدى بحريني
هذا بسبب عدم توفير الدعم للحرفيين البحرينيين
لزائر
لاتلوم المواطن والابن والاب لوم اللي كان السبب في التضييق حتى ضاقت بهم الدنيا حوربو برا وبحرا كل شي الاجنبي تمكن منه بدعم من السلطه وهمش المواطن الاصيل بطلب من السلطه. الى الله المشتكى ولابد يجي اليوم المواطن يحصل عزته وحقه...
تسلم على الصور
اخي محمد ذوله مايصنعون قراقير ذوله بحره وهم يركبون القراقير في فرق بين يصنعون ويرقبون القراقير
الزائر 1
الساعة كم المبارة الليلة بين البرازيل و كستريكا لو سمحت
... .. هي حقائق
سلام عليكم مراحب.هلابما انّ المواطن في البحرين يعيش حالة من تهميش على مستوى امكانيّته من الحصول على ثروات خام فانّه يطمح كثيرا او الكثير منه يطمح في الحصول على وظيفة بها يستطيع الحصول على ثروات خام، كالارض.والاخيرة متوفرة.. ولكن.....وبما انّ المواطن يناله شيئا كبيرا من التنكيل على مستوى ابداء كلمة ، فانّه يسعى لأن يحصل على وظيفة تكون فيها خيرات لكي يستطيع ان يبحث ايضا عن منافذ في تغطية ذلك التكميم وهذا.انّ الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر يعظكم تذكرون .حقائق..
اين
اين الابناء من حرفة الاباء والاقتداء بهم بدلا من الآسيويين / ال ل ه يرحم زمان كان كل بحريني يحافظ على مهنته بدلا من الأجنبي
الرزق السريع
للأسف لم تكن الحرفه الوحيدة التي هجرها اصحابها لقد كانت حرف كثيرة مشهورة في الحرين مثل سوق الحدادة سوق الصفافير النجارة الفخار النسيج كلها اندثرت وذللك لعدم التشجيع من قبل الحكومة .في دولة الامارت حكومة ابوظبي تشجع المزارعين بشراء المحاصيل ودعمهم ماليا
ااه على الزمن
لو فيه تشجيع من قبل الدولة لمارس المهنة المواطن
اّه يا زمن
سلمنا اليهم الخيط و المخيط
حسبي الله على الا من كان السبب