أعلن مركز القياس والتقويم بوزارة التربية والتعليم تمديد فترة استلام أعمال المعلمين والمعلمات المقدمة لنيل جائزة العمل المتميز للمعلم للعام الدراسي الجاري 2011-2012م إلى يوم الثلاثاء (15 نوفمبر / تشرين الثاني 2011) .
ويحق للمعلمين الذين مارسوا مهنة التدريس في المدارس الحكومية بمملكة البحرين لمدة سنتين متتاليتين، أن يتقدموا للتنافس على جائزة العمل المتميز للمعلم، بشرط ألا يقل تقدير أدائهم الوظيفي عن جيد، وألا يكونوا فازوا بالجائزة خلال السنتين السابقتين، وأن يكون سجلهم خالياً من المخالفات والجزاءات التي تمس سلوكيات المهنة أو تخل بالأمن والنظام، وألا يكون العمل المقدم مخالفاً لشروط الجائزة أو إجراءاتها، فيما يحق للإدارات المدرسية ترشيح كل الأعمال -دون تحديد- والتي تراها مناسبة وتخضع للشروط المذكورة
وتركز الجائزة على النواحي التي تثري العملية التعليمية التعليمية، وتواكب متطلبات المشروعات التطويرية للارتقاء بالأداء التعليمي والتربوي لمدارس مملكة البحرين، كما تتوافق مع الأدبيات العربية والعالمية ومعايير هيئة ضمان الجودة لتهيئة الظروف نحو جيل جديد من المعلمين القديرين والطلاب المتميزين، وقد تم تطوير معايير وشروط الجائزة لتعزز إسهامات المعلمين في ممارساتهم التعليمية والمجتمعية، وتشجع روح المبادرة لديهم في جميع المجالات التربوية.
يذكر أن مجالات الجائزة هي المجال العلمي (ويشمل العلوم، الرياضيات، الفيزياء، الأحياء، الكيمياء، الجيولوجيا)، والمجال الأدبي (ويشمل اللغة العربية، اللغة الإنجليزية، اللغة الفرنسية، التربية الإسلامية، المواد الاجتماعية والمواطنة، العلوم الفلسفية)، والمجال المهني (ويشمل التجاري، الصناعي، الحاسوب، التصميم والتقانة، التطبيقي «الزراعة، الكهرباء، الالكترونيات، السيارات، الديكور، الخزف»)، والمجال العملي (ويشمل التربية الرياضية، التربية الفنية، التربية الأسرية)، ونظام الفصل لمختلف المواد بشرط أن يكون موجهاً لصفوف الحلقة الأولى (1 ،2 ،3)، والتربية الخاصة (لمختلف المواد بشرط أن يكون موجهاً للطلبة من ذوي الحاجات الخاصة (الموهبة، صعوبات التعلم، ...) والمواطنة (لمختلف المواد الدراسية على أن يتم توظيف كفايات المادة وتنمية وتعزيز قيم المواطنة والولاء للوطن والقيادة).
.
بامكان المدرسة ان تكون محلا لكثير من العمل المناسب ، ولكن ليس على حساب ، اعطاء المعلم استلهام كل يوم يبحث عن مدى جديّة الطالب في العمل العلمي ، مشاركة في الصف وبحوث ووو ، من هذه الاعمال المتعبة ، وفي الاخير ليس هناك تقدمات علميّة كانتاجات مناسبة وجميلة في المستقبل ، ما يحتاج اليه الواقع ، هو الامتحانات التحريرية ( على ورقة ) وان كانت كثيرة ، وهي التي سوف تعلّم الطلبة وتختبرهم . وليس اجهاد الطالب في مواضيع تخريفيّة. هناك عنف حصل على مدارس ، وهناك دخول لعناصر على خلفيّة مسج من بعض الهواتف . وداعا.
المعلم لا يتعب
من المعلوم ان المعلم + المعلمة لا يكلان و هنا أنا أتكلم عن المعلمين البحرينيين الشرفاء في المهنة الذي لا يملون و لا يكلون من عملهم التربوي الكبير.
أتمنى أرجاع من أوقفوا أو فصلوا ظلما لمزاولة عملهم و ليتسنى لهم المشاركة في هذه الفعالية القية التي تصب في مصلحة المملكة.
أنا من مهندسي الأتصالات لكن ما أشاهده و ألمسه من هذا الكادر التعليمي يبعث على الأندهاش في التضحية من حيث العمل