قاسم سليماني، قائد فيلق «القدس» في الحرس الثوري الإيراني، شخصية كانت غير معروفة، لكنه برز دولياً في وسائل الإعلام العالمية عندما دعا محللون أميركيون أثناء شهادتهم أمام لجنة في الكونغرس الأميركي في نهاية أكتوبر 2011، إلى اغتياله شخصياً مع قادة آخرين في الحرس الثوري الإيراني.
ودعا العميل السابق في المخابرات الأميركية «سي آي ايه» رويل مارك غريشت، والقائد السابق لأركان سلاح البر الأميركي جاك كياني، أمام لجنة داخلية بالكونغرس إلى اغتيال قادة «الحرس الثوري الإيراني» وعلى رأسهم سليماني، وذلك بغرض إرعاب إيران.
- من مواليد العام 1958، في بيئة صحراوية عشائرية بمحافظة كرمان (جنوب شرق إيران).
- عمل في شبابه في قطاع البناء.
- لدى اندلاع الحرب العراقية الإيرانية العام 1980، انضم في صفوف متطوعي الحرس الثوري الإيراني (الباسيج)، وقاد فوجاً من المتطوعين من منطقته في المعارك ضد القوات العراقية.
- بعدها عاد إلى منطقته بصفته قائداً، وساهم في استتباب الأمن في محافظته (كرمان)، التي كانت غير مستقرة بسبب قربها من الحدود الباكستانية الأفغانية.
- في العام 2001، استدعاه مرشد الثورة الإيرانية آية الله السيدعلي خامنئي، وأسند إليه قيادة «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني، وهو أحد خمسة فيالق يتألف منها «الحرس الثوري» والقوة النخبوية فيه.
- في العام 2010، تمت ترقيته إلى رتبة لواء. وفي 2011، تمت ترقيته إلى رتبة فريق.
- خلال توليه قيادة «فيلق القدس»، شهد الفيلق تطوراً ضخماً، وبحسب المراقبين أُسندت إليه مهمات كثيرة خارج حدود إيران.
- وفيلق «القدس» يضمّ 15 ألف عضو مدربين عل أحدث أساليب العمل الاستخباراتي. ويصفه بعض المراقبين الغربيين بأنه من «أمهر عناصر القوات الخاصة في العالم».
- يُعرف عنه بُعده عن الأضواء ووسائل الإعلام والصحافة. ويعرف بهدوئه، وباعتماده عل نفسه في إنجاز مهماته الخاصة.
- بحسب المصادر المنافسة لإيران فإن اسم سليماني ارتبط بالعراق، إذ يعتبرونه «اليد الإيرانية» في العراق.
- صنفته الولايات المتحدة كـ «إرهابي»، وتتهمه بالتدخل في العراق وزعزعة الأمن فيه كما وصفته صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية بأنه من أهم صناع القرار في السياسة الخارجية الإيرانية.
- في 29 يوليو 2011 نشرت عنه صحيفة «الغارديان» البريطانية خبراً قالت فيه إن نفوذه في العراق كبير جداً.
- وضعته الإدارة الأميركية والاتحاد الأوروبي على لائحة العقوبات لديهما، وأعلنت تجميد جميع حساباته المصرفية في الخارج، على رغم عدم امتلاكه لأي حساب مصرفي خارج بلاده إيران.
- قالت عنه صحيفة «الغارديان» البريطانية إن مسئولين أميركيين «أبدوا إعجابهم» بأعماله، معربين عن «رغبتهم برؤيته». وقال أحد قادة الجيش الأميركي في العراق إنه إذا التق سليماني سيسأله: «ماذا تريد منا؟»
العدد 3354 - السبت 12 نوفمبر 2011م الموافق 16 ذي الحجة 1432هـ
الله ایحفظه او اینصره علی اعداء و اعداء الاسلام
العراق
على كل مسلم شريف ان يحب قاسم سليماني
رساله ألى قائدنا البطل الحاج قاسم سليماني/خادمك أيادلكعبي2
ارجو من صحافة الوسط أن توصلو سلامي ألى ألحاج قاسم سليماني أنهو قائدن وانا افتخر أن يكون قائدنا ونرجو منه أن يرد على رسالتنا لاننا على نفس الخط انشاء الله درب اليمام الخميني قدس سره/أيادلكعبي2
دعوه ألى أخواننا في جمهوريه الاسلاميه الايرانيه
ادعوكم ان تحترمون هذا الرجل المتواضع الحاج سليمان وان تنصرو ولو حتى بلدعاء انهو رمز من رموز تاريخ/أخوكم أيادلكعبي2
وصيه ألى أخواننا شعب الايراني أن يدعون بكل صدق ألى قائدهم سليماني/أيادلكعبي 2
أنا اوجه ندائي ألى كل مسلم غيور ان يدعو الى هذا رجل البطل سليماني /أياد لكعبي 2
أسئل عن صحت لجاج قاسم سليماني/أ
أدعو من الله ورسول وهل البيب ان ينتصر سليماني على شيطان الكبر/أياد لكعبي 2
أنا من المناصرين لسليمان
أنا اسئل الغرب لديكم شخص اشجع من سليمان او افضل منه/ توكل على الله يا قائدنا ونحنو معك /خادمك أياد لكعبي 2
أنت مسلم
يا رقم 2 لماذا لا تفخر به وأنت وهو مسلمان؟ والإسلام وجّد المسلمين تحت رايته فلا فخر لعربي على أعجمي إلاّ بالتقوى .. اتتخذ الكافرين أولياء من دون المؤمنين؟
يا رقم 1إن كنت عربي
تمتدح الصفويين وانت عربي
هذا واحد
هذا واحد فقط ويعمل كل هذا الرعب في الغرب ......ماذا يفعل الغرب و العرب اذا واجه الفيلق نفسه