قال وزير العمل جميل حميدان في رده على سؤال نيابي للنائب عبدالحليم مراد بشأن العاطلين عن العمل أن «نظام التأمين ضد التعطل لا يعاني من أوجه ضعف».
وأشار حميدان في رده على عدد العاطلين إلى أن «وزارة العمل تحرص على نشر بيانات وإحصاءات العاطلين والشواغر الوظيفية وأعداد المتوظفين شهرياً، علاوة على مستحقي إعانة وتعويض التأمين ضد التعطل بكل شفافية وبصفة منتظمة»، ولفت إلى أنه «طبقاً لأحكام قانون التأمين ضد التعطل الصادر بالمرسوم بقانون رقم 78 لسنة 2006، فإن الباحث عن عمل عليه أن يسجل اسمه لدى أي من مراكز التوظيف التابعة للوزارة وأن يراجعها مرة على الأقل كل أسبوع في حالة طلب الإعانة»، وتابع «ومرة على الأقل كل أسبوعين في حالة طلب التعويض. وإذا لم يلتزم العاطل بمعيار المراجعة فيتم وقف الصرف عنه»، وواصل «كما يسقط حقه في الاستحقاق في حال رفض فرصتي عمل مناسبتين أو رفض الفرص التدريبية المناسبة والهادفة إلى تأهيله للاندماج في سوق العمل، هذا فضلاً عن أسباب أخرى منصوص عليها في المادتين (23) و (24) من القانون».
واستكمل حميدان «ووقف أو قطع الصرف ليست عملية تتم من دون سابق إنذار وإنما تتم تطبيقاً للقانون، علماً بأن مرشدي التوظيف العاملين بالمراكز التابعة للوزارة يبينون للباحثين عن عمل حقوقهم وواجباتهم في هذا الخصوص»، وأردف «علاوة على أن إدارة التأمين ضد التعطل تنظم محاضرات لتوعية الباحثين عن عمل، إذ يتم فيها شرح الواجبات المطلوبة منهم ومعايير الاستحقاق وسقوط الحق في الاستفادة من النظام صورة لخبر صحافي عن إحدى المحاضرات»، وتابع «فيما يتعلق بالجزئية الخاصة بما يسمي العمالة الوهمية عموماً وفي قطاع المقاولات خصوصاً، فإننا نشير إلى أن لا تتوافر لدى الوزارة أية بيانات عنها في الوقت الراهن، حيث يندرج ذلك ضمن اختصاصات هيئة تنظيم سوق العمل».
وعن معالجة أوجه الضعف في أنظمة الرقابة الداخلية في نظام التأمين ضد التعطل، بين أن «نظام التأمين ضد التعطل يخضع لرقابة خارجية متمثلة في ديوان الرقابة المالية والإدارية ورقابة داخلية متمثلة في المدقق الداخلي بالوزارة»، مؤكداً أن «لا توجد أوجه ضعف في هذا المجال إلا أنه في بداية تطبيق النظام ظهرت بعض أوجه القصور لأسباب منها حداثة هذا النظام وتفرده على مستوى المنطقة العربية وعدم اكتمال النواحي الفنية المتعلقة بالنظام الآلي والربط المباشر مع بقية الجهات المعنية في مملكة البحرين»، وختم «إلا أنه بعد مرور نحو أربع سنوات من التطبيق بات النظام يعمل بفعالية أكثر على رغم النواقص التي تعاني منها الإدارة المعنية، وهي إدارة التأمين ضد التعطل»
العدد 3367 - الجمعة 25 نوفمبر 2011م الموافق 29 ذي الحجة 1432هـ
ستحاسبون
ما أسهل التصريح للصحف و وكالات الأنباء.. غدا يوم لا ينفع مال و لا بنون ستحاسبون عن كل تقصير في أداء واجبكم..
خريجة أحياء/كيمياء
بعد الجهد المضني في الحصول على الشهادة الجامعية نقبع في دائرة الفقر والحرمان ولم نرى شيئا من هذا التأمين!!! وكل هذا كلام صحف فقط وبهرجة إعلامية أعتدنا عليها من هذه الوزارة
ما ندري نصدق من؟؟؟
نصدق الوزارة لو نصدق روحنا صار لي اكثر من 5 شهور اراجع اسبوعيا وبشكل منتظم للحين ما حصلت وظيفة ولا تأمين وقدمت على دورة تدريبية وللحين يقولون ما اكتمل العدد..... انا استغنت عني الشركة لأنها صكت الفرع اللي في البحرين بسبب الاحداث
وموظفات ما يدرون وين الله قاطهم ما يعرفون يتعاملون مع المراجعين.....
سعادة الوزير
كل يوم نراجع وزارتكم عن بدل التعطل ويخبروننا قريبا سنرسل قائمة الأسماء للتأمينات الإجتماعيه ... مضى 7 شهور على فصلنا .... لماذا ؟؟؟
خريجة تربية رياضية
لا استلم معونة التعطل ولا يوجد وظائف لنا وبرنامج التعطل به الكثير من القصور ! فهل يعقل ان ندخل برامج لا فائدة منها أو لا تناسب تخصصنا وعندما نرفض تضييع وقتنا نحرم من معونة التعطل ؟!!!!
اقول انا مفصول حكومي
مامشيتون ليي راتب ضد التعطل ليش؟
شنو السبب؟
انا ابي تعطوني حقي لانكم كنتون تستقطعون من راتبي