قررت محكمة الاستئناف العليا في جلستها اليوم (الأحد 11 ديسمبر/ كانون الأول 2011) إرجاء قضية مهدي أبوديب إلى جلسة 19 فبراير / شباط 2012 من أجل ضم التقرير الطبي الوارد بتقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق إلى ملف الدعوى.
وكانت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية قضت في سبتمبر/ أيلول 2011 بسجن مهدي أبوديب لمدة عشر سنوات، فيما حكمت بسجن جليلة محمد رضا السلمان لمدة ثلاث سنوات.
ويأتي حكم المحكمة بخصوص واقعة استغلال إدارة جمعية المعلمين في التحريض على ارتكاب أعمال تعد جريمة كالدعوة إلى اعتصام المعلمين ووقف المسيرة التعليمية في المملكة والقيام بالمسيرات والمظاهرات والاعتصام أمام المدارس ومقاطعة المتطوعين، ودعوة أولياء الأمور إلى عدم إرسال أبنائهم للمدارس والتحريض على المسيرات والمظاهرات بأماكن متفرقة من المملكة، والترويج لقلب نظام الحكم بالقوة بإصدار بيانات من الجمعية تدعو إلى ذلك، والتحريض على كراهية نظام الحكم وإذاعة بيانات وأخبار كاذبة، والتجمهر في مكان عام بغرض الإخلال بالأمن والنظام العام والمسيرة التعليمية في المملكة.
رغد
الحرية للاستـــاذ الفاضل ابو ديب
فرج و مخرج يارب العالمين لهؤلاء المخلصين
أسأل الله لك الفرج يا أستاذ مهدي و استاذة جليلة و جميع المعلمين المسجونين ظلما و المفصولين .. و الله إنكم ما تستاهلون هذا الذل و لكن شاء الله أن يثقل ميزان حسناتكم ..
اللهم فرج عن أسرانا
"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"
لقد قمتم بواجبكم وما يمليه عليه دينكم وضميركم
والله غير تارككم وناصركم.
ألف تحية لكم من شعب البحرين
نعم العمل الذي عملوه خوفا على سلامة الاولاد
انا اب طلاب نعم اخاف على ابنائي في تلك الفترة من الذهاب الى المدرسة حتى لو لم يحصل اضراب سوف امنع ابنائي من الذهاب لعدم وجود امان وايضا حتى مع وقف الاضراب منعت ابنائي من الذهاب اكثر من 12 يوم
بحريني مقهور حده .
الله يكون في عونك يا أستاذ مهدي , نسأل الله تبارك و تعالى , أن يتم الإفراج عنك و عن جميع المعتقلين الأبرياء .
الفرج من عنده سبحانه مفرج الكروب
حسبنا الله ونعم الوكيل الله افتح لنا ابواب الفرج والرحمة ياارحم الراحمين
الحقيقه والخيال
هل كنا بحاجه الى لجنه وتقرير حتى نثبت أن ماتعرضنا له من لم نكن نسمع عنه ألا في قصص الخرافات .ولدلك نصيحتى لشعبي أن لايحكوا الى أحفادهم بما جرى في سنة 2011 حتى لايتهمونكم بالتخريف .
اول الغيث قطره
انشاء دوم ودوم مثل هذي المفاجأة
الله يفرج
كل الإتهامات لا تمت الى الحقيقة بصلة فهؤلاء الشرفاء من الكادر التعليمي يبذلون الغالي و النفيس في تقدم المسيرة العلمية في مملكة البحرين للأمام و حيث أن التقرير للجنة تقصي الحقائق قد أنصفهم و برئهم من كل هذه التهم فلماذا لا يفرج عنهم و يؤمر بتنفيذ توصيات لجنة بسيوني !!!!!!
الم يأمر العاهل بتنفيذ توصيات لجنة تقصي الحقائق!!
إذا لماذا كل هذا التأخير و إلحاق الأذى بالناس و من خيرة الناس في السلك التعليمي!!!!!!
إعلموا و تيقنوا أن الله لبالمرصاد لمن أراد السوء بالناس من المواطنين المظلومين