أفاد مصدر في وزارة الأسرى بالسلطة الفلسطينية أن السلطات الإسرائيلية قررت أمس الثلثاء (21 فبراير 2012) الإفراج عن القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان المضرب عن الطعام منذ 66 يوماً داخل السجون الإسرائيلية أبريل/ نيسان المقبل.
وقال المصدر لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن «النيابة الإسرائيلية أبلغت محامي عدنان أنها ستطلق سراح موكله عند انتهاء مدة اعتقاله الإداري في 17 أبريل المقبل على ألا يتم تجديد اعتقاله».
- ولد في 24 مارس 1978.
- حاصل على شهادة البكالوريوس في الرياضيات.
- يسعى للحصول على درجة الماجستير في الاقتصاد.
- عمل خبازاً، ويمتلك أيضاً متجراً للمنتجات في بلدته عرابة قرب جنين في الضفة الغربية.
- تقارير وسائل الإعلام تشير إلى أن عدنان كان تابعاً لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في الضفة الغربية.
- أدين عدنان في الماضي من قبل إسرائيل لكونه المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي.
- نفت زوجته رندة عدنان أي دور قيادي له في حركة الجهاد الإسلامي، أو أي دور في أنشطة مسلحة، وذكرت أنه كان عضواً في لجنة المصالحة الفلسطينية التي تعمل على سد الفجوات بين حماس وفتح، والفصائل الفلسطينية الأخرى.
- اعتقل أول مرة في العام 1999.
- خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام لمدة 12 يوماً نتيجة وضعه في عزل سجن كفار يونا، ولم يوقف إضرابه إلا بعد أن رضخت إدارة السجن لمطلبه المتمثل بنقله إلى أقسام الأسرى العادية في العام 2005.
- رفض حضور مقابلة مع المخابرات الإسرائيلية أبلغ بها في أبريل من العام 2011، الأمر الذي يشكل تحدياً ورفضاً لسياسة إسرائيل، برر خضر موقفه أمام محامي مؤسسة الضمير: «أنا ولدت حراً ولن أذهب إلى السجن طواعية واحتجاز حريتي واعتقالي هو اعتداء على هويتي».
- اقتحم بيته بتمام الساعة الثالثة والنصف فجراً يوم 17 ديسمبر 2011، وبعد أن اقتحمت قوة كبيرة من قوات جيش الاحتلال منزله الكائن في بلدة عرابة - قضاء مدينة جنين بطريقة همجية، دمرت ممتلكاته الخاصة.
- هي المرة الثامنة على التوالي التي يتعرض فيها للاعتقال، حيث قضى فترات اعتقاله ما بين الاعتقال الإداري والحكم.
- تم نقله إلى المستشفى بسبب الإضراب عن الطعام، لكنه رفض في وقت لاحق علاج الأطباء الإسرائيليين في 30 ديسمبر 2011.
- أفاد محامي مؤسسة الضمير سامر سمعان بعد زيارته له يوم 12 يناير 2012، أن المعتقل خضر يرفض تناول أي شيء إلا الماء ولا يُقدم له أي نوع من الأملاح أو الفيتامينات. وقال خضر لمحامي الضمير إنه ماضٍ في إضرابه مهما كانت النتائج، مؤكداً أن نجاح الإضراب من فشله هو أمر نسبي.
- خسر 30 كيلوغراماً من وزنه جراء الإضراب عن الطعام
العدد 3455 - الثلثاء 21 فبراير 2012م الموافق 29 ربيع الاول 1433هـ
رجل و الرجال قليل
بكالوريوس رياضيات
و يسعى للحصول على ماجستير في الإدارة
و يعمل خبازا !!!!
نعم و لذلك أرعب الكيان الصهيوني الغاصب لانه أحب أرضه و ووطنه و عروبته و لم يخضع الا لله القهار ، فيالك من رجل في زمان عز فيه الرجال
نحتاج الى المزيد من أمثاله
ماكرهته اسرائيل الا لانه كان ضد الفرقة