قال مسؤول باكستاني كبير اليوم الجمعة إن ايران طلبت استيراد مليون طن من القمح الباكستاني في صفقة مقايضة في وقت تواجه فيه طهران مشكلات في الحصول على الواردات الغذائية جراء العقوبات الأمريكية والأوروبية. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الباكستانية نقلا عن سيد نافيد قمر وزير الماء والكهرباء الباكستاني إن ايران ستصدر خام الحديد والأسمدة لباكستان مقابل القمح. وأضاف الوزير أن ايران ستستورد أيضا 200 ألف طن من الأرز الباكستاني. وقال مسؤول كبير في وزارة التجارة باسلام أباد لرويترز اليوم الجمعة طالبا عدم نشر اسمه لانه غير مصرح له الحديث لوسائل الاعلام "يجب حسم بعض الأمور قبل أن يكون بوسعنا التأكيد ما إذا كان ذلك سيحدث ومتى."
إيران أحبطت العقوبات الامريكية و الاوربية ضدها عن طريق التحالف و التعاون مع الجاره باكستان... ام محمود
الجمهورية الاسلامية تربطها علاقات و ثيقة مع الكثير من الدول في الجوار و منها باكستان و لقد حاولت امريكا مرارا أن تدخل هذه الدولة المسلمة في لعبة العقوبات الغبية ولكن الرئيس الباكستاني رفض
وهذا التبادل التجاري جيد خاصة و ان ايران بحاجة الى المواد الغذائية مثل القمح و الأرز و بكميات كبيرة بعد توقف السفن الكبيرة التي تمدها بهذه المواد بسبب العقوبات التي تخالف جميع الأديان و الأعراف الدولية ولكن البعض راضي فيها بسبب الابتعاد عن طريق الحق وبسبب الأزدواجية في الرؤيا
نقول ان السحر سينقلب على الساحر
زائر رقم 3
تحليل جدا راق
اتفق معاك بقوة
باكستان دولة نووية وسبقت إيران إلى ذلك
إن التعاون فيما بين هتين الدولتين سيقلب كل الموازين خصوصا وأن الباكستان دولة سنية وإيران دولة شيعية حسب مسميات المنافقين وإن اتحاد هاتين الدولتين سيفوت الفرصة على إحدى الدول التي تلعب على هذا الوتر خدمة للصهيونية العالمية فرغم أنها أعطت جزءا كبيرا من أراضيها إلى إسرائيل وفتحت أحد مطاراتها لإسرائيل اليوم ستكون أول الموجعات لها بهذا التقارب فنعم المقايضة بين دولتين مسلمتين ، بوركت هذه المساعي وليخسأ الخاسئون المارقون أذناب تنظيم القاعدة وغيرهم أكيد عارفين أنفهسم
الرصاصي
هذه فكرة جيدة نحو التضامن والتكامل بين بلدين اسلاميين كبيرين تحقق سد العجز لكل منهما في بضائع محددة وتفيد الشعبين وتقويهما
التكافل الاسلامي
نعم للتكافل بين المسلمين والتعاضد ضد امريكا واذنابها في المنطقة. حروا جبود اعداء الاسلام.