نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن جمعية الوفاق قولها إن امراة وشاب توفيا خلال اليومين الماضيين اختناقا بالغاز المسيل للدموع الذي تستخدمه قوات الامن لتفريق المتظاهرين.
واكدت الوفاق في بيان نقلا عن اقارب المراة ان عبدة علي عبد الحسين توفيت اثر تنشقها الغاز المسيل للدموع مشيرة الى انها دفنت الخميس.
كما توفي احمد عبد النبي (31 عاما) بحسب عائلته للاسباب ذاتها جنوب المنامة كما دفن اليوم، وفق بيان اخر.
وقد نددت المفوضية العليا لحقوق الانسان الثلاثاء ب"الاستخدام المفرط" للقوة بما في ذلك استخدام الغاز المسيل للدموع من قبل قوات الامن البحرينية ضد مدنيين.
العنف في تزايد
الله وحده يعلم إلى أين ستصل الأمور.
نسبة العنف في تزايد من الطرفين والوقت ليس في مصلحة الجميع
قرية سار
بصراحة اليوم اطلاق غاز بشكل جنوني في قرية سار على المنازل الآمنة وجيراننا أخرجوهم من النافذة ونقلوهم للمستشفى لشدة الافراط في اطلاق المسيلات ونحن في منزلنا أيضاً رموا عليه بشكل مباشر وقد أغمي على عدد من التواجدين في المنزل
الموت او القتل
ما دام هذا اسلوب ...الشهداء في تزايد والحسابة بحسب
والله يعين هذا الشعب
الله يرحمهم
نريد من الوسط عرض صور الى كثافة الغازات وسط المناطق السكنية خصوصا ما حصل اليوم الى العائلة في قرية سار
اي واحد يموت هاليومين ، الجمعية تدعي بان السبب المسيلات
( ان ربك لبمرصاد ) صدق الله العلي العظيم
نستشهد ونحن واقفين كنخيل بلادي الباسقاط
جذورها ضاربة في الارض. وتبا لكل لا يؤمن بيوم الحساب.
إلا متى إلا متى
الا يرا العالم مايجري في هذا البلد إلامتى يكال الكيل بمكيالين
ازدواجية المعايير
الإسائة للعملية التربوية استدعت تنفيذ العقاب بشكل عاجل اما مقتل بشر من طائفة معينة تحتاج لحل سياسي قبل جبر آلامهم انها عنصرية ممنهجة
الله يرحمهما
الله يرحمهما
الكل يتشدّق بالديمقراطية في ديرتنا
و المواطنون يقتلون بدم بارد
حسبي الله و نعم الوكيل
يا منتقم يا منتقم يا منتقم يا منتقم يا منتقم يا منتقم
الفاتحة لروحيهما الطاهرتين
وبلاد القديم الان يمطروننا بمسيلات الدموع
الظاهر احنا حشرات مو بشر
bahraini
Al sallam Alikum,,you know why police can't stop the tear gas ??because they are SO SCARE