اندلع حريق مساء الجمعة (6 أبريل/ نيسان 2012) بمنزل عائلة بحرينية بقرية صدد بعد أن اخترقت عبوة للغاز المسيل للدموع زجاج نافذة مجلس العائلة، قبل أن يتمكن الأهالي من إخماد الحريق والحيلولة دون انتشاره لباقي أرجاء المنزل.
وعن تفاصيل الواقعة أوضحت ربة المنزل لـ «الوسط» قائلة: «كانت القرية تشهد مناوشات أمنية عندما حاولنا إغلاق الباب الرئيسي قبل أن تفاجأ باختراق عبوة للغاز المسيل للدموع زجاج نافذة المجلس الذي اشتعلت فيه النيران والتهمت جميع محتوياته، ولولا لطف الله وعنايته وجهود الأهالي لطالت النيران باقي أرجاء المنزل».
العدد 3501 - السبت 07 أبريل 2012م الموافق 16 جمادى الأولى 1433هـ
حول الاقتراح
اعتقد ان الاهالي من الناس لا يملكون اي نوع من انواع قنابل الغازات بجميع انواعها ولا فيه داعي الى الحاجة الى وزارة الداخلية او غيرها لوضع حد, حسبي الله ونعم الوكيل
اقتراح
حبذا لو تقوم جريدتكم الموقرة بعمل احصائية للبيوت والسيارات واملاك الناس التي تضررت بفعل طلقات الغاز المسيل للدموع لان عدد الانتهاكات سيكون كبيرا وربما تتحرك وزارة الداخلية لوضع حد لذلك.