عمت الفوضى قبل قليل مقر جمعية الأطباء وقد أعلن علي العرادي انسحابه من قائمة المترشحين لرئاسة الجمعية وخرج بمعية طه الدرازي من مقر الجمعية، إلا أن المشرفين على الانتخابات أصروا على تثبيت اسم العرادي ضمن قائمة المترشحين لرئاسة الجمعية كون انسحابه لم يكن رسمياً. وعمت الفوضى أجواء الانتخابات وذلك إثر تباين الآراء بشأن عدم قانونية عرض التقريرين المالي والأدبي للجمعية كون أن الإدارة الحالية مكلفة بتصريف أعمال الجمعية فقط، كما ثار جدلاً واسعاً حول مشاركة الأطباء الأجانب في الانتخابات. ودار حديث عن انسحاب كل من ابراهيم الرميحي وحسين المير وحنان معرفي وخالد العوضي من الانتخابات.
انا كنت حاضررة
لم تحدث فوضوا ولا بطيخ علي العبادي حاول يسوي فوضى ويعترض ولكن اسكت بالقانون والجمعية صحيحة وسارت الانتخبات بامان
الالتزام بالقانون
الصراحة في الاجواء العادية لامانع من دخول الاجانب حيث أنهم أصحاب خيرة ولكن مادام هناك مخالفة صريحة للقانون وهو النظام الاساسي للجمعية فلن يستطيع من يحترم نفسه الدخول في مجلس أدارة الجمعية نعم يستطيع مجلس الادارة المنتخب حالياً أصدار قانون يسمح للطبيب الاجنبي الدخول ويحتاج القانون لمصادقة الجمعية العمومية والا فهو قهر لجمعية العمومية لا يقره القانون
ليطلعوا منها الأجانب
إذن كيف يقال بابتعاد الجمعية عن السياسة
قرار إشراك الأطباء الأجانب قرار سياسي بامتياز؟ أداء مجلس تصريف شئون الجمعية وتنصيبه دون إرادة الجمعية العمومية، قرار سياسي، السياسة شر لابد منه، وهي ملح كل عمل مهني أو مدني او تطوعي حتى في الأسرة..المهم فهم مفهوم السياسة مفهوم غير ثابت ولا يعني معارضة الحكم دائماً. كل التوفيق مجدداً للأطباء البحرينين، بصراحة خل الأجانب يطلعون منها حتى لا يأزموا الوضع..آنا مكانهم أحترم نفسي وأبتعد وإذا بغوا يشاركوا يروحوا بلدهم المحتاجه ليهم أحسن
اوافقك يارقم
اوافقك يارقم
الطب مهنه إنسانية ولكن البعض اصبحوا مرتزقة من الطب
اه ياوطني
الفرج انشاء الله نسالك ياخير من نسال