يطرح المرشح الناصري حمدين صباحي؛ المرشح في أولى انتخابات رئاسية حرة في تاريخ مصر، التي جرت الجولة الأولى فيها أمس الأربعاء (23 مايو 2012) نفسه «سنداً للفقير» ويعد بتحقيق أهداف الثورة التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك العام الماضي والتي لخصها بشعار «عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية».
- من مواليد يوليو العام 1954، في محافظة كفر الشيخ الواقعة شمالي مصر.
- خريج كلية الإعلام، جامعة القاهرة، 1976.
- بدأ صباحي العمل السياسي مبكراً فهو ينتمي إلى الحركة الطلابية النشطة التي عارضت في سبعينات القرن الماضي سياسات الرئيس السابق أنور السادات ومعاهدة السلام مع إسرائيل.
- تعرض لعدة اعتقالات بسبب مواقفه ضد سياسات الرئيس الراحل أنور السادات، ثم في زمن الرئيس السابق حسني مبارك.
- نائباً في البرلمان المصري لمدة عشر سنوات ما بين العامين 2000 و2010.
- من مؤسسي حركة كفاية التي أطلقت في العام 2005 تظاهرات تطالب بإنهاء حكم حسني مبارك.
- في العام 2005، ساهم في إصدار صحيفة «الكرامة» وتولى رئاسة تحريرها.
- لا يخفي صباحي انتماءه «الناصري» لكنه يؤكد أنه لن يعيد تجربة عبدالناصر ويكرر أخطاءها ولكن «سيستلهم فقط مبادئها».
- يعتبر صباحي بالنسبة للشباب المصري الذي شارك في الانتفاضة ضد مبارك العام الماضي واحداً من ثلاثة «مرشحين للثورة» مع أبوالفتوح والناشط الحقوقي المدافع عن حقوق العمال خالد علي.
- يحظى بتأييد عدد كبير من الفنانين والأدباء، وخاض حملته الانتخابية تحت شعار «حمدين صباحي... واحد مننا» وكرر مراراً أنه ينتمي إلى أسرة من الفلاحين البسطاء في دلتا مصر.
- يأخذ عليه خصومه من الليبراليين خصوصاً أنه تحالف مع حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين خلال الانتخابات التشريعية الأخيرة في نهاية العام الماضي.
العدد 3547 - الأربعاء 23 مايو 2012م الموافق 02 رجب 1433هـ
albeem
ما تلاحظون كل حاكم مصري اقول ابوه فلاح ليش مو صياد اكوعندهم النيل و البحر