قد يتوجب على الأزواج الراغبين بالإنجاب أن يأخذوا قسطاً من الراحة تحت أشعة الشمس، ليس فقط لأنها تجعلهم في مزاج رومانسي أفضل بل لأنها تزيد الخصوبة عند الجنسين لرفعها معدلات الفيتامين “د”.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن باحثين في جامعة “مديكال يونيفرستي” في النمسا وجدوا أن الفيتامين “د” المعروف باسم “فيتامين الشمس” هو مفتاح لتوازن الهرمونات الجنسية عند المرأة وتحسين عدد الحيوانات المنوية عند الرجل.
ولفت العلماء إلى أن هذه النتائج تظهر أن بعض الأزواج قد يخضعون لعلاجات للخصوبة مكلفة وغير ضرورية في حين أن تمضية بعض الوقت تحت الشمس قد يكون الحل.
ويحفز الفيتامين “د” النساء على زيادة معدلات الهرمونيين الأنثويين بروجستيرون واستروجين بنسبة 13 في المئة، و21 في المئة على التوالي، وتنظيم الدورة الشهرية.
كما أن الرجال الذين يريدون الإنجاب عليهم الجلوس تحت أشعة الشمس أيضاً لزيادة خصوبتهم، فالفيتامين “د” ضروري للنمو الصحي لحيواناتهم المنوية، وهو يزيد معدلات الهرمون الذكري تستستيرون، ويحسّن الرغبة الجنسية. وقال العلماء إن نتائج الدراسة تفسّر السبب الكامن وراء انخفاض معدلات الحمل شتاء وارتفاعها صيفاً في دول أوروبا الشرقية وتبيّن أن معدلات التستستيرون والفيتامين “د” تبلغ أعلى مستوياتها عند الرجال في أغسطس/آب وأقل مستوى في مارس/آذار.
العدد 3555 - الخميس 31 مايو 2012م الموافق 10 رجب 1433هـ
الصبر يقوي الايمان
يا علماء و اطباء و عباقره, الحمدالله الشمس لها فؤائد جميل الكلام و مفعولة ممتاز,. لكن الذي خلقة الرحمن ليس به, او الذي اصابة السكر منذ الصغر و كبر و لا يستطيع, و منهم من الذين يجمعون المال او يقترضون المال للانجاب , هل عندكم حل الى هذه الامور الحمدالله على كل شي , الصبر هو طعامي و شرابي و احمد ربي على كل شي اعطاني