كشفت دراسة حديثة أن 20 في المئة من الشباب في ألمانيا مهددون بالفقر رغم المساعدات الحكومية التي تقدم لهم.
وأظهر المؤشر الاجتماعي الجديد للفقر بين الشباب، الذي أجرته الجمعية الاتحادية للعمل وأعلنت نتائجه أمس الجمعة (15 يونيو/ حزيران 2012)، أن نحو 80 ألف شاب فقدوا صلتهم بالمدرسة والعمل والنظم الاجتماعية.
وأشارت الدراسة إلى أن أعلى نسبة للشباب المهددين بالفقر موجودة في العاصمة برلين (21 في المئة).
واستندت الجمعية الاتحادية للعمل في دراستها على بيانات وإحصاءات مكتب الإحصاء الاتحادي والمعهد الألماني للشباب لعام 2010، والتي شملت نحو 13 مليون شخص تتراوح أعمارهم بين 14 و27 عاما.
العدد 3570 - الجمعة 15 يونيو 2012م الموافق 25 رجب 1433هـ