قال رئيس الوزراء الفرنسي جان مارك ايرو اليوم الجمعة (29 يونيو / حزيران 2012) ان الحكومة الاشتراكية الفرنسية الجديدة ستقر قانونا يسمح بزواج المثليين وتبنيهم اطفالا وهو ما يعكس تحولا في التوجهات العامة في فرنسا ذات الاغلبية الكاثوليكية.
وتعهد الرئيس الفرنسي فرانسوا اولوند الذي تولى المنصب الشهر الماضي لناخبيه بالتصريح بزواج المثليين وتبنيهم للاطفال خلال حملته الانتخابية لكنه لم يضع لهذا الوعد جدولا زمنيا.
وبعد فوز الاشتراكيين الذين ينتمي إليهم اولوند بالاغلبية بعد الانتخابات البرلمانية التي اجريت قبل اسبوعين لم يعد حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية الذي عارض هذه الخطوة في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي يملك فرصة لمنع اقرارها. وقال ايرو "وضعت الحكومة نصب اعينها خلال الاشهر القليلة القادمة هدفا بالعمل على تحقيق الالتزامات الانتخابية في محاربة التفرقة على اساس الميل الجنسي والهوية الجنسية."
وفي وقت سابق اليوم قالت الوزيرة المفوضة بشؤون الاسرة في الحكومة الفرنسية دومينيك برتينوتي ان قانونا خاصا بزواج المثليين والتبني سيصدر خلال عام.
اعوذ بالله!
بداية لتكوين مجتمع مثلي!!
اطفال يتربون بين بين زوجين متماثلين في الجنس يعني تأثرهم بالمثليه وتزيد نسبة ان يكونوا مثليين، بالاضافة الى انهم معرضون للاغتصاب بين عائلة شاذة!!
بأيديهم
زواج الذكر بالذكر والأنثى بالأنثى
نعم سيحد من الإنجاب
عكس البلاد الاسلامية على الخصوص تكاثر مستمر
سيضطر الغرب لاستيراد مستوطنين بسبب تناقص نسمات السكان
وسيكون المسلمين هو الخيار الامثل
يالله يا احكم الحاكمين
هههههههه
خلاف سنة الحياة لنقرأ معا
ستختل التركيبة البشرية
سيحد من الإنجاب
سينقص عدد السكان
سيتم تجنيس بشر من الخارج
والإسلام يحرم تلك العلاقات سيولد أجيال كافية من البشر ليست طمر تلك البلاد وغيرها ممن أقروا واباحو العلاقات المحرمة هكذا هكذا سيكون الاسلام في حال انتشار الى ان يرث الله الارض ومن عليها وهكذا يخرب الغرب بيوتهم بأيديهم
سبحان الله
هل من متدبر
هههههههه
خلاف سنة الحياة لنقرأ معا
ستختل التركيبة البشرية
سيحد من الإنجاب
سينقص عدد السكان
سيتم تجنيس
مثلا
يعني مثلا طفل والديه جنسهم ذكر!