تفاوت التجاوب في العاصمة السورية دمشق وريفها مع دعوات الإضراب التي أطلقها ناشطون سوريون احتجاجا على قصف القوات السورية لمناطق متعددة من البلاد وخاصة في ريف دمشق وريف حلب وإدلب ودير الزور. وشهدت الدعوة للإضراب تجاوبا كبيرا في العديد من ضواحي العاصمة السورية،في سبينة وببيلا والسيدة زينب والقابون ونهر عيشة وبرزة وغيرهم العديد من المناطق المتضررة جراء الأعمال العسكرية والأمنية. وكان التجاوب عاليا في أسواق باب سريجة وخالد بن الوليد والميدان والسويقة والحلبوني في قلب العاصمة السورية،بينما كان جزئيا في أسواق الحريقة والمرجة ومخيم اليرموك،فيما لم تشهد أسواق الصالحية والحمراء والشعلان تجاوبا يذكر.
وتمكن ناشطون من إرسال آلاف الرسائل التي تدعو للمشاركة في الإضراب يومي السبت والأحد عبر شبكات الخلوي السورية ما يعني أن لديهم اختراقات قوية في وسائل الاتصالات المحلية.
معلومه مفيده
معلومه
يوم الجمعه من كل اسبوع ومن سنوات سابقه قبل الثوره في سوريا تعطل وتغلق المحلات كيوم راحه
من العادات والتقاليد التجاربه في الشام دمشق تحديدآ