غادرت الثلاثاء (10 يوليو/ تموز 2012م) مجموعة من السفن الحربية الروسية بقيادة سفينة القيادة الادميرال تشابننكو المتخصصة في مطاردة الغواصات، ميناء سيفيرومورسك القريب من مورمانسك شمال غرب روسيا متجهة الى ميناء طرطوس، القاعدة البحرية الروسية الوحيدة في المتوسط، كما افادت وكالة انباء انترفاكس.
وغادرت ثلاث سفن لنقل الجند سيفيرومورسك برفقة سفينة الادميرال على ان تنضم اليهما سفينتان حربيتان خلال الرحلة، وفق الوكالة الروسية نقلا عن مصدر عسكري دبلوماسي.
غلطانه ام محمود روسيا والصين مستحيل يدخلون حرب
لا يمكن تدخل روسيا و الصين حرب هناك مصيبه قادمه في المنطقه بس بدون تدخل روسيا والصين في حرب مع امريكا والايام بيننا تيحاتي علي
السفن البحرية الحربية الضخمة بماذا تذكر كركم ... ام محمود
امريكا أيضاً حركت الكثير من القطع الحربية في منطقتنا مما يدل على ان اي حرب اذا قامت فإنها لن تقتصر على الطائرات ولكن هناك حروب برية و اخرى بحرية
بالنسبة للأخوة المعلقين لن ندافع عن روسيا أو امريكا فهناك تخلي و خذلان للعرب و للمسلمين و كل دولة تركض وراء مصالحها و ازدهار اقتصادها حتى لو باعت المخزون في المصانع كلها من أسلحة قاتلة و مميته
ليبيا لوحدها بها أكثر من مليون قطعة سلاح سرقها الشعب بعد سقوط القذافي
سوريا الله يعلم بالسلاح الموزع على العصابات
روسيا أو الصين يمكن يدخلون في حرب عالمية مع امريكا بسبب الملف الشائك .. ام محمود
قال الامام علي ع: .. ثم يقع التدابر في الاختلاف بين آراء أمراء العرب و العجم فلا يزالون يختلفون الى أن يصير الامر الى رجل من ولد أبي سفيان يخرج من الوادي اليابس بدمشق فيهرب حاكمها منه و يجتمع اليه قبائل العرب و يخرج الربيعي و الجرهمي و الأصهب و غيرهم من أهل الشغب و الفتن فيغلب السفياني على كل من يحاربه منهم ..
**
الفتنة السورية ستؤثر على العالم بالسلب و ستؤدي الى صراعات و حروب و قتل مدوي
و تمهد لأمر عظيم
الى زائر 2
اتمنى تراجع التاريخ والتقارير
فا الروس هم من يدعمون صدام حسين
والقذافي
وتشوف النهايه معاهم لكي تبين الصداقه ساعة المحنه
لا بل!!!
ربما أمريكا تتخلى عن أشخاص أحيانا وهو في مصلحتها ويصب في صالح الشعوب وهي تدفع أموالا و مساعدات ومنح الى دول عديدة في العالم وكانت مساهماتها وحصصها في الامم المتحدة من أكبر الحصص بين دول العالم ،أما الروس فهم يتخلون عن حلفائهم حكاما و شعوب وبسهولة في أي موقف جدي يتطلب ذلك وخصوصا بعد الحرب العالمية الثانية وليس في وارد حساباتهم أن يدخلوا حروب بالنيابة عن الغير وهذه التحركات كلها مناورات تفطن لها دول حلف شمال الاطلسي وتعيها الولايات المتحدة الامريكية المستعدة دائما بالدفاع عن الحلفاء .
الروس لا تنازل عن سوريا
نعم لن تتخلى روسيا عن حليفها الإستراتيجي الأسد وبذلك تضرب أروع المثل في الصداقة ساعة المحنة وليس كأمريكا التي سرعان ما تتخلى عن حلفائها صدام حسني مبارك القذافي علي عبدالله صالح فحلفاء أمريكا جميعهم في خطر
مسلم
اذا اختلف الرمحان بالشام فتكون واقعه يقتل فيها 100 الف وتكون رحمة للمؤمنين .
مانشهد هو اختلاف كبير في سوريا بين مؤيد وبين معارض هذه الفترة .