قال نائب فى مجلس الشورى المصرى عن دائرة الطور بوسط سيناء شحتة حسين إن السيطرة القبلية على الدروب والممرات في سيناء آخذة في التراجع حتى أدت إلى الوضع الخطير بهذه المنطقة.وأشار في حديث لصحيفة الشرق الأوسط في عددها الصادر اليوم الأحد في لندن إلى أن السلاح يأتي من ليبيا والسودان عبر دروب لم تعد القبائل التي تخضع لنفوذها تهتم بحمايتها وكذلك عبر البحرين الأحمر والمتوسط بتشغيل بعض الصيادين في أعمال تهريب السلاح.وأضاف قائلا إن "العملية أصبحت سايبة" في سيناء وإن السياحة تراجعت بنسبة 50% على الأقل موضحا أن إهمال وسط سيناء هو السبب في نمو التيارات المتشددة في المنطقة.وقال حسين وهو نائب مستقل وعضو في لجنة الصناعة والطاقة بمجلس الشورى إن قبائل سيناء كانت هي التي تحكم مناطقها وتعرف دروبها وتراقبها وتمنع الغرباء من الدخول إليها ، إلا إنه بعد ثورة 25 يناير 2011 تغير الوضع لأن كثيرا من القبائل أصبحت متهمة بأنها لم تقدم شيئا لتنمية مناطقها خلال العهد الماضي.وقال إنه بعد الثورة جاء العديد من الناس التابعين لتنظيم وتيار التكفير والهجرة إلى سيناء "لشعورهم أن البلد لم يعد بها أمن".وأعرب حسين عن إعتقاده أن المواجهات الجارية في سيناء ستنتهي قريبا بسبب الرفض الشعبي لوجود المتشددين والخارجين عن القانون
هذا مخطط أمريكي الذي يحرك دراعه التكفيري في كل مكان لتحقيق أهدافه وهذه استراتيجية امريكا الجديدة
ويبدو أن الامريكان يريدون ان يشغلوا مصر بهؤلاء التكفيرين ويعدوها عن دورها المهم في المنطقة.
فمصر الحرة القوية تستطيع ان تلعب دور كبير في حل أغلب مشاكل الشرق الاوسط.
وأولها في سوريا: فدعوة مرسي لتشكيل دول اتصال لحل القضية بعيدا عن الامريكان والصهاية لم تعجب الامريكان وعلى مصر ان فكرة في عمل مثل هذا فعليها أن تدفع الثمن.
وعلى هذا الاساس تم تحريك دراع الفوضى الخلاقة التكفيري الامريكين في مصر.
الرصاصي
الله يعين اهالي التكفيريين عليهم بداية، وثانيا الله يعين العالم وخاصة الدول التي تأويهم سواء بنية او بدون نية ان هؤلاء مرض فتاك بل اشد فتكا من كل مرض ولابد من استئصاله من الوجود بلا اي رحمة او شفقة حتى يعيش الناس بحياتهم حياة طبيعية هانئة سعيدة فالحياة مع اشكالهم حياة مر وشقاء وتعاسة
ملاحقون
ان الارهابيين والتكفيريين التي تدعمهم قنوات مشبوهة ذاهبون آلى الزوال بإذن الله فهم في سيناء والعراق واطسوريا وقريبا تنجلي الغمى عن هذه الامة
وانت الصادق
وانت الصادق يا اخي .. زاد بعد بعد دخولهم الى سوريا !