أفادت مواقع متخصصة ان سعر صرف الريال الايراني شهد اليوم الاثنين ( 1 أكتوبر / تشرين الأول 2012) تدهورا جديدا حيث تراجع 17 بالمئة امام الدولار، مسجلا بذلك ادنى مستوى تاريخي له.
ومع اقفال جلسات التداول، بلغ سعر الدولار 34500 ريال ايراني في السوق المفتوحة، مقابل حوالى 29600 ريال الاحد.
واستهل سعر صرف الريال افتتاح السوق بتراجع 9 بالمئة ثم تسارعت وتيرة التراجع الى 17 بالمئة.
وتخضع ايران لعقوبات دولية وحظر مصرفي غربي فرضته الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي منذ 2010 بسبب رفضها وقف نشاطاتها النووية الحساسة.
ويتهم الغرب ايران بالسعي لصنع سلاح نووي تحت ستار برنامجها المدني، في وقت تنفي طهران ذلك.
وكان سعر صرف الدولار يعادل 13 الف ريال فقط نهاية 2011 ما يعني ان العملة الايرانية خسرت اكثر من 75 بالمئة من قيمتها في غضون عام. ولم يتوقف سعر صرف الريال عن التراجع بسبب كونه ضحية شح العملات الصعبة والتضخم المتنامي الناجمين عن العقوبات المصرفية والنفطية الغربية المفروضة على ايران.
عسي ان تكرهوا شيئا
عسي ان تكرهوا شيئا ( امريكا ) وهو خيرا لكم و عسي ان تحبوا شيئا ( امريكا ) وهو شرا لكم
يجب تشجيع الشعب الإيراني على الثورة
الجوع كافر ... و الشعب إذا لم يجد ما يأكل فهو حتما سيثور... يجب تهيئة الفرصة له للقضاء على جلاديه الذين تسلطوا عليه بإسم الدين و هم أبعد ما يكونون عن الدين.
على أمريكا أن تتوقف عن تهديد إيران عسكريا و الإكتفاء بعزلها سياسيا و إقتصاديا و الشعب الإيراني التواق للحرية سيقوم بالباقي للقضاء على حكامه.
على هالحالة أنا راح أشتري طهران و أصفهان
وين البياعة؟
فاعل خير
طبعا" ... هذا مصير اي دولة تعادي اسرائيل وامريكا وأي دولة تقف مع القضية الفلسطينة قلبا" وقالبا" سيكون هذا مصيرها الحتمي ...
الا ترون أن بعض الدول العربية والخليجية عملتها ضاربة الي السماء بل عملتها اقوى من الدولار والشيكل الأسرائيلي وهذا طبعا" بفضل قانون ... لا ارى لا اسمع لا اتكلم ...!!!
رأي مخالف
الا ترى ان الاسطوانه هذي قديمه ؟! الا ترى ان سبب هذا الامر هو تصرفات صبيانيه من قادة الدوله هذي ؟! وهذا اعتراف من شخص بارز جدآ ويعتبر متوازن في ادارة الامور وقال رفسنجاني الذي جدد المرشد الاعلى آية الله علي خامنئي رئاسته لمجلس تشخيص مصلحة النظام خمس سنوات، «لو كانت علاقاتنا جيدة مع السعودية لما كان في وسع الغرب ان يفرض علينا عقوبات» نفطية