استمرت أزمة تكدُّس الشاحنات بمدخل قرية سار حتى يوم أمس الأربعاء (3 أكتوبر/تشرين الأول2012)، بالرغم من مطالبات الأهالي وسوَّاق الشاحنات بحل هذه الأزمة، إلا أن محاولات الجهات المختصة لم تجد نفعاً في ذلك، وامتد طابور الشاحنات حتى داخل الأحياء السكنية.
وقال عدد من سوَّاق الشاحنات «الوضع مأساوي جداً، حيث لا وجود لدورات مياه، ولا مطاعم، ولا أي من متطلبات الإقامة الطارئة، كما أن الأهالي يشكون من تكدُّس الشاحنات حول منازلهم، مما يعرضهم للأدخنة المنبعثة منها، بالإضافة لازدياد معدل الحوادث المرورية مع الشاحنات، وقد شهد هذا الأسبوع وقوع عدد منها بسبب الوقوف أو التجاوز الخاطئ من سوَّاق الشاحنات، وبالتالي لابد وأن يكون حل هذه الأزمة حلاً دائماً، حتى لا تتكرر بين الحين والآخر.
العدد 3680 - الأربعاء 03 أكتوبر 2012م الموافق 17 ذي القعدة 1433هـ
الحكومة المسؤلة
مساكين يتعطلون على الجسر (
bahraini
في كل دول العالم هناك انظمة تسهل على سواق الشاحنات عملهم !! لكن في البحرين ،،،مافي ماعلوم
زائر
تقدس الشاحنات لقطع الارزاق
زائر واحد
مساكين لاتلومهم هم بعد ما ودهم لكن ويش يسوون ، اللوم على الحكومة .
تعليق
اي والله ابتلشنا فيهم بلشة