كافحنا بقوة ليس لأننا نحب هذا البلد بعمق فحسب، بل لأننا مهتمون جداً بمستقبله. نعلم في أعماق قلوبنا أن الأفضل للولايات المتحدة الأميركية مقبل. رغم كل اختلافاتنا، تتقاسم غالبيتنا الآمال من أجل مستقبل أميركا.
الرئيس الأميركي باراك أوباما (بعد فوزه بولاية ثانية)